* أجواء البطولة افتقدت كثيراً للمرحوم عبدالكريم الحواس, العارفون بشخصية الحواس يدركون تماماً كم كان غياب هذا الرجل مؤثراً ليس على العمل التنظيمي وانما على روح المحبة التي كان الحواس يفعم بها أجواء البطولات السابقة ولم يكن أمام الزملاء إلا أن يتذكروا صفات ذلك الرجل ويترحموا عليه فألف رحمة لعبدالكريم الحواس الانسان والأخ والصديق.