| الريـاضيـة
*الخرج فهد القحطاني
أصبحت صفة المجاملات ملازمة للإدارة الشعلاوية التي انتهت مهمتها ويطمح محبو الشعلة أن يتم تشكيل إدارة قوية متجانسة تضرب بيد من حديد لصالح النادي.
الأمثلة حية!
والأمثلة حية وواقعية للمجاملة التي تدار بها أمور النادي فهناك مدربون سعوديون غير متفرغين منذ انتهاء الموسم في شهر رجب الماضي وهم في اجازة والراتب يسلم لهم كل شهر دون نقصان دون تدريبات والنتائج للالعاب التي يشرفون عليها ينطبق عليها مقولة مش حالك فمن يصدق أن نادياً يمتلك منشآت ضخمة ولا يوجد لعبة مختلفة بارزة بل جميع الألعاب في الدرجة الثالثة,وذلك لعدم المتابعة والاهمال من قبل هؤلاء المدربين الذين وضعت إدارة النادي ثقتها فيهم ولكن.
التقييم غير موجود
ثم أن هناك نقطة بالغة الأهمية تؤكد المجاملة التي تطغى على النادي وهي عدم التقييم لهذه الألعاب ومدى نجاح المدرب في الاشراف على اللعبة الموكلة إليه بل الهدف هو عدم الانسحاب فقط واكتمال الاعانة,.
القدم ,, القدم,.
وانصب الاهتمام في لعبة كرة القدم وتركزت الأنظار من قبل جميع الإداريين عدا الاستاذ عبدالرحمن العمر الذي تفرغ لمتابعة الالعاب المختلفة وإدارة النادي وخلافه اتجهوا للقدم الواجهة والإعلام والنتيجة كما تابع الجميع صراع من أجل البقاء لأن المجاملة هي الأخرى وصلت للقدم.
المطلوب هو,.
المطلوب من الإدارة الجديدة تقييم شامل للطريقة التي يسير بها النادي وابعاد المجاملات عن العمل وكل شيء يتعلق بالنادي ويكون هناك وضوح في الطريقة التي يدار بها النادي في شتى المجالات وتقييم شامل للألعاب وابعاد أي مدرب لم يقدم ما هو مطلوب منه لأن النادي ليس مشروعاً للضمان الاجتماعي.
الاستثمار,, هو الحل
فنادي الشعلة هو النادي الوحيد الذي لم يستفد من إدارة النادي بطريقة استثمارية فمثلاً ناد بهذه المنشآت لا يوجد به عمالة تدير المطاعم التي ستدر على النادي مبالغ جيدة.
أبناء الخرج مدعوون
فباسم محبي الكيان الشعلاوي ندعو الشباب المؤهل محبي الشعلة إلى الترشيح لإدارة النادي وخدمة الوطن لأن الانخراط في إدارة النادي يعد عملاً وطنياً يمكن من خلاله خدمة المحافظة لأنه ليس من المعقول أن تستمر نفس الوجوه والأسماء دون تغيير.
|
|
|
|
|