** تظلُّ نسب النجاح من أجل القبول هي الهاجس الأكبر للطلاب وأولياء أمورهم، ولمسؤولي الجامعات والكليات والمعاهد من قبلهم ومن بعدهم,,!
**المفارقة أن لا تقويم لمستوى المدارس والفوارق بينها، فقد يكون في بعضها شيء من المُراعاة و مجانية العلامات خلال الفصل الأول واختبار الفترة الأولى من الفصل الثاني، بحيث لايتساوى الطلاب و الطالبات إلا في الاختبار النهائي الذي يُمثَّل جزءاً محدوداً من المعدل العام، هذا إذا افترضنا حسن النيّة واطرحنا احتمال المساعدات و التسهيلات ,,,!
* نخسر كثيراً برفض ذوي النسب المتدنية فربما تفوقوا بجدارتهم على بعض ذوي النسب العالية الذين يخدمون بعض المدارس الأهلية في إعلاناتٍ مدفوعة الثمن,,!
* التميّز غير الامتياز,,!
|