|
| الثقافية
ضمن نشاطه المنبري لهذا العام 1421هـ
ندوه أدبية عن حمد الجاسر وجهوده العلمية
ينظم النادي الأدبي بالرياض ندوة بعنوان :
حمد الجاسر وجهوده العلمية يشارك فيها كل من أ,د/ أسعد عبده عضو مجلس الشورى، أ,د/عبدالرحمن العثيمين الاستاذ بجامعة أم القرى ,أ,د/ عبدالله العسيلان الأستاذ بفرع جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالمدينة, وذلك في تمام الساعة الثامنة والربع من مساء يوم غدٍ الثلاثاء 13/7/1421ه في قاعة المحاضرات بمبنى النادي شمال حديقة فهد الفيصل بالملز شارع الستين.
والدعوة عامة
***
المؤثرات الثقافية العربية في القارة الهندية في مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات
في إطار نشاطه الثقافي بمناسبة الاحتفاء باختيار الرياض عاصمة للثقافة العربية لعام 2000م، ينظم مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الاسلامية بمشيئة الله محاضرة تحت عنوان: المؤثرات الثقافية العربية في شبه القارة الهندية ، لسعادة الدكتور ظهور أحمد أظهر، وذلك عند الساعة الثامنة والنصف من مساء يوم الاثنين 12/7/1421ه الموافق 9/10/2000م، في قاعة المحاضرات التابعة للمركز والواقعة في مبنى مؤسسة الملك فيصل الخيرية طريق الملك فهد بالرياض.
***
جامعة الإمام محمد بن سعود في نادي الرياض الأدبي
* الرياض واس:
اقام النادي الادبي بالرياض ندوة تحت عنوان جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية ودورها في خدمة الثقافة المحلية وذلك بمقر النادي بالرياض.
وشارك في الندوة مدير جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية الدكتور محمد بن سعد السالم وعضو مجلس الشورى الدكتور عبدالعزيز بن عبدالرحمن الربيعة ورئيس النادي الادبي بالرياض عبدالله بن عبدالعزيز بن ادريس وادارها وكيل جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية سالم ابا الخيل.
وطرح المشاركون في الندوة عدة محاور رئيسة تناولوا فيها الجوانب العلمية واسهامات الجامعة في بناء الثقافة الاسلامية في كافة انحاء العالم العربي والاسلامي.
وبدأت الندوة بمشاركة مدير جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية الدكتور محمد بن سعد السالم التي تناول خلالها محورين رئيسين الاول عن نشأة الجامعة وتعدد معاهدها وعدد طلبتها اما المحور الثاني فكان عن دور حكومة المملكة في دعم ومساندة جامعة الامام الى ان وصلت الى اعلى مستوى في التقدم العلمي.
بعدها قدم عضو مجلس الشورى الدكتور عبدالعزيز بن عبدالرحمن الربيعة نبذة عن تخصصات واقسام الجامعة واهم وحداتها الاكاديمية وتحدث عن ابرز اسهاماتها في خدمة المجالات الشرعية والاجتماعية.
عقب ذلك تحدث رئيس النادي الادبي بالرياض عبدالله بن عبدالعزيز بن ادريس عن المعاهد العلمية التابعة للجامعة ودورها في ايجاد البذرة الاساسية للثقافة في المملكة مبرزاً دور الجامعة في تخريج الادباء والمثقفين.
بعد ذلك فتح المجال لمداخلات الحضور حيث اجاب المشاركون على اسئلتهم.
وحضر الندوة عدد من الادباء والمثقفين في المملكة.
***
اثنينية خوجة كرّمت أكثر من مائتي مفكر وعالم وأديب
* جدة واس:
تعد اثنينية عبدالمقصود خوجة التي بدأ نشاطها بتاريخ 22/1/1403ه صالونا أدبيا خاصا يهدف الى تكريم الاعلام والالتفاف حولهم مباشرة من قبل محبيهم الذين يشكلون شريحة الصفوة من مثقفي المملكة.
وللاثنينية منهج ومسار اختطته منذ أول يوم لنشاطها لم تحد عنه كما يقول صاحبها عبدالمقصود خوجة يتلخص في أن الاثنينية عبارة عن كلمة شكر وتقدير وامتنان لرموزنا وروادنا ولكل من أسهم مساهمة بارزة في أي مجال من مجالات الابداع والعطاء الانساني.
وبين عبدالمقصود خوجة في لقاء صحفي أن كل من كرمته الاثنينية صاحب عطاء مؤثر في زمانه ومكانه.
وقال أن الاثنينية كرمت منذ بدء نشاطها أكثر من مائتي مفكر وعالم وشاعر وأديب في المملكة العربية السعودية ومختلف الدول العربية والاسلامية.
وأوضح أن برنامج الاثنينية المعتاد يبدأ بتلاوة آي من الذكر الحكيم ثم يقوم عريف الحفل بقراءة ترجمة الضيف على الحضور يعقب ذلك كلمة ترحيبية من صاحب الاثنينية يليها كلمة أو أكثر ممن لهم صلة وثيقة بالضيف على أن تشكل كلماتهم اضافة طيبة للحضور حول مسيرة المحتفى به ومواقفه وذكرياته بعد ذلك تعطى الكلمة للمحتفى به ليحدث الحضور عن تجربته في الحياة ويوثق بنفسه ما يود توثيقه وترسيخه عن مسيرته العلمية والعملية مشيرا الى أن كل ذلك يتم تسجيله بالصوت والصورة.
وقال أنه بعد كلمة المحتفى به يتم حوار بين الحضور والضيف عن طريق طرح أسئلة موضوعية يلي ذلك تقديم لوحة الاثنينية التذكارية كهدية من راعي الاثنينية للمحتفى به.
وأفاد عبدالمقصود خوجة أنه يتم في وقت لاحق تفريغ أشرطة المناسبة ويقوم أحد المختصين بمراجعة النص ومن ثم دفعه الى المطبعة مع بقية فعاليات الموسم الثقافي لطبعها في كتاب ضمن سلسلة كتاب الاثنينية التي صدر منها حتى الآن أحد عشر جزءا.
ولفت الى أن سكرتارية الاثنينية تقوم بترتيب كل ما يتعلق باللقاء وحضور الضيف.
وعن تجربته في نشر بعض الاصدارات الأدبية والثقافية يقول عبدالمقصود خوجة أن هذه التجربة برزت كرافد للاثنينية عندما لاحظت أن بعض الأعمال الابداعية تحتاج الى نشر.
|
|
|
|
|
