| الريـاضيـة
لن نتحدث عن (نافخ الكير) الذي ان لم يحرق ثوبك فإنك ستجد منه ريحاً خبيثة.
بل سنتحدث عن (حامل المسك) الذي إن لم يعطر يديك وثيابك فإنك على الاقل ستجد منه ريحاً طيبة, وهذا هو الهلال.
انظروا لبطولاته ولامجاده وانجازاته والتي أغدقت على لاعبيه الحب الكبير والخير الوفير وهبت رياحها الطيبة على جماهيره الممتدة من الخليج الى المحيط فانتشت وترنمت.
وعرف ذوو الذكاء والفطنة من النجوم حامل المسك فتقاطروا عليه من مختلف الاندية فنعموا ب (طيبه) ورائحته الزكية واذا كان محمد الدعيع واحمد خليل وعبدالله الشريدة قد تنعموا ب (طيب) الهلال وانغمسوا فيه فإن النجم عبدالله سليمان الذي لم يسجل رسمياً في الهلال قد اصابه (الريح الطيب) بمجرد اقترابه من الزعيم وهو يشارك في الافراح الزرقاء ببطولة السوبر الآسيوي والتأهل لكأس العالم للاندية ويناله نصيب مما ناله زملاؤه والقادم أطيب وأزكى.
|
|
|
|
|