| الريـاضيـة
لا يذكر الهلال الا ويذكر التميز في كل شيء سواء في الأرقام والبطولات المسجلة أو في الروح التي تربط أعضاء شرفه مع بعضهم البعض أو مع جماهيره التي تتواجد حاليا في كل مكان، على مستوى التدريب ويثير الهلال شهية المدربين فالنجاح مضمون مع الأزرق مما أدى ببعض المدربين الى التصريح علنا بالرغبة في تدريب الهلال ولعل آخرهم مدرب شباب المحمدية الاسباني ومدرب شيميزو الانجليزي,, الكل يرغب في العمل مع الهلال لأن النجاح مضمون عناصريا وفنيا واداريا وجماهيريا، ولم يسبق أن دخل الهلال في مشاكسات علنية مع مدربيه أو لاعبيه المتعاقدين أو مع لاعبيه السعوديين لأن الأمور تحل دائما بسلاسة ويسر وسهولة.
** يقول مدرب ناغويا الياباني في تصريح اعقب فوز الهلال بكأس الأندية الآسيوية أبطال الكؤوس عام 1997م, هذا الفريق صعب جدا ويملك امكانيات فنية متطورة، أما مدرب بوهانج الكوري الذي حمل الهلاليون كأس النخبة الآسيوية الثالثة أمامه عام 1998 على الأرض الكورية فقد قال: هذا الفريق صعب المراس ومن الصعوبة هزيمته ويكمل مدرب ناجويا الياباني في تصريح أعقب فوز الهلال بكاس الأندية الآسيوية أبطال الدوري التاسعة عشرة بعد أن عاد من خسارته امام الفريق الياباني بهدفين الى التعادل ثم تسجيل الهدف الذهبي قائلا: انني لا أصدق ما حدث لاعبو الهلال لا يمكن الاستهانة بهم.
** هذه أقوال مدربين لهم معرفتهم بكرة القدم وخباياها الفنية، وهم كانوا يصفون الحقيقة الهلالية.
|
|
|
|
|