| الريـاضيـة
* اللاعبان المتغيبان من مشاركة فريقهما فقدا مصداقيتهما وثقة جمهور ناديهما بهما خصوصاً بعد أن تحققت أقوى البطولات في غيابهما!
* الديكتاتورية والدموية التي يرون ان لقب الفريق قد ارتبط بها في أذهان الناس والمطالبة بالتخلي عن ذلك اللقب لان سمعته سيئة يؤكد حقيقة تسلط الفريق صاحب اللقب على فريق أصحاب المطالبات.
* ال 35 بطولة كوم ولقب الزعيم كوم آخر، فبعد التشكيك في البطولات بدأوا الحملة ضد اللقب، كم هم يرهقون أنفسهم بمراقبة هذا الفريق وهو ينطلق في مسيرة انجازاته.
* رئيس ال 24 ساعة كتب كلاماً لم يفهمه إلا هو بدأه بالثناء على رئيس ناديه واختتمه بهجوم كاسح عليه.
* أصحاب الاقلام بدأوا في تسويق أصدقائهم اللاعبين من خلال ترويج انتقالهم للفريق الكبير في مهمته العالمية القادمة.
* ما هي علاقة الفريق الذي تم ترشيحه ليكون احتياطياً للفريقين اللذين سيمثلان في بطولة خارجية بهذه البطولة؟! ولماذا هذا الفريق بالذات؟!
* نجح الموهوب الوحيد في تجديد عقده مع ناديه بالشروط والمبالغ التي يريدها بعد أن أشاع بمساعدة اصدقائه من حملة الأقلام قرب توقيعه للنادي المنافس.
* اللاعب العربي صاحب تجربة الاحتراف السابقة كان له دور كبير في رفض ابن جلدته للعقد المقدم له وفضل الاستمرار في أوروبا.
* مبادرة عضو الشرف بتعويض اللاعبين الذين أبعدت أسماؤهم من كشوفات المكافآت لقيت ترحيباً وصدى ايجابياً واسعاً.
* حتى الفريق الصغير أغاظهم صعوده!
* ما زال الكابتن المنتقل يجري حصصا تدريبية أكثر من زملائه في سعيه الحثيث لاستعادة المستوى المفقود، ولكن كل الجهود تذهب سدى.
* عمود الخيمة ما زال يمارس هواية الضحك على الذقون!
* بعد أن تأكد للإدارة سوء تقديراتها وخطأ قراراتها هل تبادر للتصحيح مع فترة التسجيل الثانية لتعيد التوازن لفريقها، أم تضع في أذن طينا وفي الأخرى عجينا ويبقى الوضع على ما هو عليه؟!
* إلغاء عقد مدرب البطولات ليس مطلباً شرفياً بقدر ما هو مطلب لبعض حملة الأقلام من أصدقاء بعض اللاعبين المتضررين من وجود هذا المدرب الصارم!
* رد المسؤول الكبير كان قوياً وحازماً وصارماً في وجه كل أصحاب البكائيات الكاذبة.
* الخوف من خسارة المباراة القادمة ينطلق من قاعدة الاخفاق المعتاد بعد كل انجاز.
* بعد الغاء عقد المدرب الصارم وتوقف المباريات الرسمية توجه لاعبو الفريق الغربي إلى الدورات الرمضانية في الحواري والشركات واشعلوا منافساتها,!
* يتميز ذلك الكاتب بانه يطلق الكذبة ثم يناقشها وينفذها ويثبت في النهاية بطلانها، كل ذلك من أجل الاساءة للفريق الكبير.
* حكم الاخفاقات والمدعوم بقوة لا يجد حرجاً في الهجوم بعنف على رئيس اللجنة.
|
|
|
|
|