| المجتمـع
أصدرتها أكاديمية نايف العربية
الإدارة الأسس وتطبيقاتها في الأنشطة الاقتصادية والأمنية
صدر عن مركز الدراسات والبحوث في اكاديمية نايف العربية للعلوم الامنية الاصدار الخامس والخمسين بعد المائتين في سلسلة اصداراتها العلمية في 363 صفحة من القطع المتوسط,, تقع الدراسة في تسعة فصول تناول الفصل الاول منها نشأة وتزايد اهمية دراسة الادارة، دراسات ومدارس الادارة وظيفة المدير، بينما تحدث الفصل الثاني عن التخطيط متناولاً مبادئ التخطيط، الاهداف والسياسات، اتخاذ القرار.
اما الفصل الثالث فقد تحدث عن التنظيم من خلال تقسيم أوجه النشاط، تفويض السلطة، التنظيمات الادارية، البيروقراطية وتحدث في الفصل الخامس عن التنسيق من حيث الحاجة إليه، ومهمته والتنسيق والمنشآت العربية، وعالج الفصل السادس التوجيه حيث تناول اهمية التوجيه، القيادة، الروح المعنوية الاتصال, الفصل السابع تحدث عن الرقابة من حيث الفعالية والاداء، تقييم الاداء الامني, وفي الفصل الثامن عالج الكاتب الرقابة فعالية واداء كما تناول في الفصل الثامن وظائف المشروع من خلال الإدارة المالية الشراء والتخزين، الافراد، الانتاج او العمليات، النقل والتسويق اما الفصل التاسع فقد تناول العوامل الاساسية الحاسمة اداء المشروع.
وقد ذكر أ,د, سعد الدين العشماوي مؤلف الكتاب قائلاً: ويهدف هذا الكتاب الى تقديم اطار عام للمفاهيم الادارية العلمية كما يوضح ويحلل الظروف التي يعمل تحتها المشروع التي تؤثر على كفاءته العلمية مركزاً على الظروف والمشاكل الادارية الموجودة في مجتمعنا بقدر المتاح.
***
آثار منطقة تبوك في كتاب
* تبوك ماجد العنزي:
اصدرت الادارة العامة للتعليم بمنطقة تبوك ممثلة بوحدة الآثار والمتاحف اصداراً جديداً يحمل اسم (آثار تبوك) يسلط الضوء على اهم المواقع والمدن الاثرية والتاريخية والتي لعبت دورا هاما في التاريخ القديم والاسلامي,ويأتي هذا الكتاب كدليل تعريف لآثار المنطقة حيث قامت حضارات متنوعة من زمن ما قبل التاريخ الى العصور التاريخية فالآثار القائمة في قرى ومغائر البدع وتيماء معالم تشير إلى هذه المنطقة اضافة الى وجود عدد كبير من آثار الفن الحجري من رسوم ونقوش صخرية ساهمت في القاء الضوء على الحضارات القديمة التي مرت على هذه المنطقة.
وذكر مدير عام التعليم بمنطقة تبوك محمد بن عبدالله اللحيدان الذي كتب مقدمة هذا الاصدار بان الحكومة الرشيدة تولي اهتماما خاصاً بالمواقع الاثرية والتاريخية وقد اتخذت اجراءات لحمايتها والمحافظة عليها وترميمها والعمل متواصلاً في الدراسات والبحوث والتنقيب واضاف اللحيدان بأنه بدأ الاهتمام بالمواقع الاثرية والتاريخية منذ عهد الملك عبدالعزيز (يرحمه الله) حيث حرص على ألا تتعرض آثار المملكة لأي تعد وقد تطورت مسيرة الاكتشافات والبحث والتنقيب حيث وصلت آثارنا الى التطور والتقدم واصبحنا نملك في هذا المجال الباحثين والمختصين والخبراء والعلماء واشار اللحيدان الى ان الدولة جهزت المتاحف في مختلف مناطق المملكة وتوج هذا الاهتمام بافتتاح مركز الملك عبدالعزيز التاريخي والمتحف الوطني بالرياض.
|
|
|
|
|