| الريـاضيـة
* بريدة صالح الضحيان:
لم يكن الفوز الذي حققه الرائد على الحزم وبثلاثة اهداف نظيفة هو المكسب الوحيد الذي حققه الرائد بل تجاوز ذلك بعودة الركبي وتألق مودي والدخيل الله.
تفوق الدخيل الله والركبي
تدنى مستوى حارس مرمى الرائد عبدالعزيز الزهراني وساهم بفقدان الفريق لعدة نقاط كانت كافية لتصدره دوري الدرجة الأولى رغم انه كان الموسم الماضي من ابرز العناصر بالفريق الرائدي وكان لعدم تواجد مدرب حراس متخصص دور مباشر في ذلك ولعب انعدام المنافسة بالبداية دوراً ملحوظاً ومع بداية الدور الثاني من مسابقة دوري الدرجة الأولى ظهر اسم حارس المرمى فهد الدخيل الله وطالب الكثيرون بمشاركته وفعلاً لعب الدخيل الله وقدم مستويات تصاعدية وكان في مباراة الحزم من ابرز اللاعبين وانقذ عدة فرص مع الخروج السليم حالة في الكرات العرضية هذا كله يؤكد تفوق الدخيل الله الذي يحتاج فقط الى الدعم.
وبعد انقشاع الغُمة عاد وليد الركبي احد افضل الأظهرة بفريق الرائد وقدم نفسه في لقاء الحزم بالرغم من ابتعاده الذي وصل الى موسمين.. مباراة الحزم أكدت تميز الركبي وذلك التفوق الذي رسمه له مدلولات سوف تصب في مصلحة الفريق الرائدي الذي يحتاج الى جميع لاعبيه.
|
|
|
|
|