|
| الريـاضيـة
* جاء اللاعب الأجنبي بدعوة من النادي الصغير ليفاوض ناديه السابق بالتنازل عنه وفوجئ بأن هذا النادي يفاوضه ليلعب له وهو الذي أبعده منذ أربعة مواسم.
* ما زال اللاعب القادم من الساحل الشرقي حبيس دكة الاحتياط رغم عدم وجود «11» لاعباً أساسياً!!
* أجبروا اللاعب في صباح زواجه على حضور التمرين!!
* وجد اللاعب الدولي أن إعلان الاعتزال هو أفضل «تكتيك» للخروج من أزمته النفسية وليقلب حالة الهجوم التي يتعرض لها إلى تعاطف!!
* بالتفاهم مع الإدارة «صفّى» الوالد حقوق ابنه في النادي ووقَّع مخالصة تسمح له بالانتقال بعد أن أيقن أن لا مستقبل لابنه في هذا النادي!!
* الخسارة الخارجية الكبيرة كشفت ضعف القاعدة.. وأن الخلل يحتاج إلى عمل كبير.
* المدرب لم يعد له مكان بالفريق بعد الخسارة من الفريق الصاعد في مستهل المسابقة الكبرى.
* المعلِّق التلفزيوني ذكر أن المباراة المقامة في مدينة أخرى مضى منها 16 دقيقة والنتيجة مازالت سلبية.. رغم أن المباراة لم تقم ذلك اليوم حيث كان موعدها في الغد!!
* في لقاء كل له معه يضرب المثل بالنادي الكبير ورجاله الذين يبدو أن العين أصابتهم منه!!
* المهاجم القادم من الشرقية لا يمكن أن يلعب والحارس الأساسي لا يمكن أن يتغيّر!!
* اللاعب جاء «يسحب» رجله ومعه تقاريره الطبية التي تفيد حاجته لعملية جراحية.. فلم يجد سوى الصدود «والتصريف» بعد أن تأكد لهم أنه لا يمكن أن يخدم النادي مستقبلاً!
* الذين كانوا «يترززون» في الرسالة اليومية اختفوا بعد الهزيمة الكبيرة!!
* الحالة النفسية السيئة التي يمر بها اللاعب الدولي «انفجرت» في ذلك الوافد الذي أشبعه اللاعب ضرباً وركلاً بعد أن صدم سيارته.
اللاعب لم يخرج من «الحجز» بعد فعلته إلا بعد أن دفع مبلغاً كبيراً للوافد ليتنازل عن حقه!!
* حالة اليأس من التعاقد مع لاعب أجنبي جيد جعلتهم يستغلون وجود لاعب «المنشطات» السابق لمفاوضته بالعودة من جديد!
* الوضع الحالي ليس في صالح الفريق الكبير الذي سيدفع الثمن غالياً ما لم تبادر الإدارة بإنقاذ الوضع ومعالجته بلاعبين أجانب مؤثرين.
* بدأ اللاعب يجهز لحفل اعتزاله رغم تصريحه في وقت سابق أن مثل هذه الحفلات بمثابة «طرارة»
* من سوء حظهم أن حملتهم ضد المدرب الوطني تزامنت مع اختيار هذا المدرب «مدرب الشهر» في القارة!! فلم يستقم النقد والهجوم اللاذع مع اللقب والانجاز!!
|
|
|
|
|
