أكتب الواقع قصايد من خيالي بالفراسه
في معانيها خواطر تستهيض الى سمعها
هي خواطر في ضميري قام يدرسها دراسه
وانتظر بعد الدراسة كيف ينزعها بهلعها
بعدها تلقى قصيدة شقوة فيها وناسة
ما يمل اللي قراها ولا يمل اللي طبعها
صعبة بعض القوافي ما تجينا الا بسياسه
مع تعب كل المشاعر ضيقت من هو بدعها
من درى بالشاعر اللي لا طرا بيت براسه
يشتعل فكره معاها والقلم حيله جمعها
من هو شافه في قيامه في ذهابه في انتكاسه
يشهد ان بعض القوافي تتعب اللي يتبعها
الف دوره في محله كنه ملزوم بحراسه
بأنه أرتاح وكتبها ولا راحت ما خضعها