|
عندما نتضرم وننوح ونشتكي من وعثاء الزمن ونواكب الدهر، نقف ونترجل حيارى مكبلين بسلطنة هول الصدمة.. حينها يتبدى لنا ذلك الجواد الأبيض الذي نراهن عليه غير عابئين بخفوته وسكونه. إنه الصمت وطلاسمه المظلمة.. فهل عرفنا الوشائج والتناغم بين مخالب الصمت وبين الأوراق الجمالية المظلمة؟؟! |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |