* أبها عبدالله الهاجري:
تحول أحد أفراح مركز الحرجة التابعة إدارياً لإمارة منطقة عسير إلى أتراح وأحزان وذلك بعد وفاة أحد الأطفال بسبب طلق ناري من أحد الرشاشات النارية.
ويعود تحول ذلك الفرح إلى الترح انه بينما كان الجميع سعيدا بهذا الفرح قام عدد من الحاضرين بإطلاق بعض الأعيرة النارية في السماء تعبيراً عن سعادتهم ومواصلة لما جرت عليه العادة في مثل هذه المناسبات ولكن ما حدث ان أحد الذين يحملون هذا السلاح تركه «ناسيا» بين مجموعة من الأطفال .. وقام الأطفال باللعب في هذا السلاح ولم يعرفوا انه بقي هناك بعض الرصاصات فضغط أحدهم على الزناد مما تسبب في وفاة أحد الأطفال.
|