تنافست المنشآت المشاركة في برنامج «وفر مع الرياض» برصد اثمن الجوائزللزوار وتنظيم المسابقات المتنوعة التي تقود إلى تلك الجوائز التي جاءت السيارة ككبرى الجوائز التي اغرت الزوار والمتسابقين بالمشاركة في السحب عليها، ولم تكن الجوائز الاخرى باقل اقبالا حيث كانت هناك اطقم الذهب والاجهزة الالكترونية والكهربائية، اضافة لاعداد كبيرة من كوبونات التسوق المجاني في هذا الاستطلاع الطريف نرصد درجات التفاؤل بين المتسوقين بالفوز بتلك الجوائز:
* يرى عبدالعزيز المحمد ان تعدد الجوائز ووفرتها وانتشارها في جميع المنشآت المشاركة كان سمة بارزة في هذا البرنامج السياحي، وعن حظوظه بالفوز يقول: أنا حريص على المشاركة في جميع هذه المسابقات ويبقى التوفيق بيد الله.
* أما حمد الخالدي فهو متفائل بالفوز بإحدى تلك الجوائز الكبرى ويقول: الجوائز ثمينة وانا متفائل بالفوز لأنني ولله الحمد لدي حظ جيد بالفوز فقد فزت بعدة جوائز سابقة.
* أما عبدالاله العتيبي فهو لا يفضل حضور السحب النهائي بالرغم من حرصه الشديد على المشاركة في المسابقات وعن سبب ذلك يقول: نعم أنا حريص على المشاركة ولكن افضل عدم حضور السحب النهائي لكنني ابقى اترقب الاتصال في يوم السحب فلربما يأتي بها الحظ.
* ويحرص صالح الحربي على المشاركة بأسماء ابنائه في المسابقات ويقول ان احد ابنائه الصغار سبق ان حقق العديد من الجوائز وهو المتخصص في الاسرة بحصد الجوائز لكنها جوائز لم تصل إلى السيارة ونحن متفائلون بانه كلما كبر سنه كبرت جوائزه.
|