* كوالالمبور رويترز:
نفى أنور إبراهيم نائب رئيس الوزراء الماليزي السابق المحتجز أن تكون جماعة إسلامية أسسها قد موَّلت نشاطات إرهابية، مضيفا أن هذه المزاعم أبرزتها الحكومة لتشويه صورته.
ونقلت وسائل الاعلام المملوكة للدولة عن تقرير لبرنامج «ديت لاين» التلفزيوني الاسترالي زعمه أن المعهد الدولي للفكر الاسلامي ومقره واشنطن متهم في الولايات المتحدة بتمويل نشاطات إرهابية.
وأنور المحتجز منذ عام 1998 بتهم اللواط وسوء استغلال السلطة كان أحد ثلاثة مديرين للمعهد.
وقال أنور في بيان يحمل تاريخ اول أمس السبت ولكن قرأته زوجته وان عزيزة وان إسماعيل أمس الأحد «هذا ليس إلا استمرارا لبرامجهم الدعائية الخبيثة التي صورتني من قبل على اني عميل لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، ومنذ فشل هذه المحاولة السابقة وهم يحاولون السير في طريق آخر وهو.. اني أساند تنظيم القاعدة».
|