الفنان رابح صقر لم يوفق أبداً وهو يوافق على «فلسفة» المخرج عادل الخضر التي مضى عليها سنوات طويلة سواء من حيث التقطيع أو اختيار «الكوادر» أو حتى الكوادر..
ولا أعلم لماذا وافق أبو صقر على مثل هذا الكليب «وش رايك الليلة».. الذي توقعت أن من أخرجه هو مخرج مبتدئ لا يعرف شيئاً في الصورة ولا المونتاج.. إذا علمنا أن فناناً كرابح يفكر ألف مرة ويحرص تماماً على التسويق لعمله احتراماً أيضاً لجماهيره.. فهل رضي رابح بهذا التصوير أم أن له وجهة نظر أخرى؟
|