|
كلما حل العيد جدد حلوله كثيرا من الذكريات الجميلة التي عمرت بها ايام الصبا والشباب تلك الأيام التي كان للعيد فيها طعم ومذاق غير ما نطعمه اليوم فالفرق شاسع بين عيد الأمس وفرحة عيد اليوم.. ولكم أبدع الشعراء في ذكر العيد ولعل أبا الطيب المتنبي أحرق أوراق المتفائلين بالمناسبات الطيبة بقوله: |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |