حين كانت (سماء النجوم) مجرد فكرة.. أو مشروع عمل صحفي كانت صفحة واحدة..
إلا أن العين الفاحصة والخبيرة رأت شيئاً آخر.
أراد أستاذنا (خالد المالك) أن يكون العمل ناجحاً منذ البداية فوجه بأن تكون المساحة صفحتين وفي وسط الجريدة وأن تزهو بالألوان. فأتاح ذلك الفرصة لزيادة المادة وتنوعها.. ومنح الإخراج الأرضية المناسبة لصنع الجمال.
وجاءت لمسات (علي شمس الدين) الفنية فأضافت الكثير من الألق عبر توزيع متقن وخطوط رائعة ورسومات معبرة.
وعندما رأت الصفحتان النور وهطلت في سمعي كلمات الزملاء والأصدقاء ترحب بالعمل وتقدر الجهد شعرت أن مطر المحبة يهمي بين جوانحي فليس هناك ما هو أجمل من المشاعر الإنسانية التي تربط بين الناس وتجعل حياتهم حافلة بالود والرضا.
كما شعرت بأنه ينبغي مضاعفة الجهد لتقديم ماهو أفضل مستقبلاً بإذن الله.
شكراً للجميع..
|