محمد الفايدي
هجر معشوقته (الصحافة) واختفى..
ما زال البحث جارياً عن قلمه اللاذع من قبل الذين أحبوا صراحته.. ووقوفه في صف الكادحين ومحدودي الدخل.
ذات مرة قال: الصحافة لو قامت بواجبها الحقيقي لأصبحت السلطة الرابعة.. لكن بعض الدخلاء أفسدوا دورها لدرجة أن معظم القراء يتندرون بما يكتب فيها بأنه كلام جرايد!!.
|