ناصر الجوهر مدرب منتخبنا الوطني قُوبل بهجوم عنيف من بعض الكتّاب رغم أنه حقق الانتصار الذي عجز عنه المدرب الأجنبي..
وهو كفاءة وطنية لا بد من الاستفادة منها، فتجاربنا مع الأجنبي أثبتت حاجتنا للمدرب الوطني بين حين وآخر..
ولذلك يجب العناية بهذا المدرب حتى ينجح في عمله حين يكلف به.
إن بعض هؤلاء النقاد لا يملكون خبرة ناصر الجوهر في الملاعب ولم يحصلوا على جزء من الدورات التي تلقاها في عدد من الدول ومع ذلك لا يجدون حرجاً في التقليل من شأنه وهو ابن الوطن الحريص على سمعة المنتخب.
|