ذات مرة ذكر الكاتب عبدالله عمر خياط أنه خُدع من أصحاب الوجوه المتعددة فكان أن تورط في صداقات مثلها مثل السراب الذي يحسبه الظمأن ماء حتى إذا جاءه لم يجد شيئاً..!!
وقال إن ضعف خبرتي المالية لم يمكني من استغلال الإيرادات الضخمة التي حصلت عليها من العمل التجاري بعد أن تركت العمل الصحفي فكان أن خسرت المال في الميدان التجاري بتهوري.. وخسرت الموقع في ميدان الصحافة بجرأتي.