برع الكاتب يحيى الأمير في كشف أكاذيب سفيه لندن، وقال ان حركته لا تختلف عن حركة من يختبئ خلف الباب ليفاجئ الداخل بصوت أو فرقعة.. وما هو إلا عاق غبي ورجل يكذب آناء الليل وأطراف النهار.
آخر أكاذيبه قائمته التي يحشر فيها أسماء الناس من دليل الهاتف أو من الصحف، وقد نفى الذين وردت أسماؤهم في قناته المشبوهة أنهم يؤيدون مايطرحه من أفكار ضالة.. وقد أجمعوا على رفض ادعاءاته وأكاذيبه المستمرة التي كشفت أنه مريض بداء الحقد، حيث يطرب لكل شتيمة ينقلها اليه ناقل.. أو كل
ضغينة يحملها اليه أفاك.