Thursday 28th October,200411718العددالخميس 14 ,رمضان 1425

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

 

انت في "الريـاضيـة"

بهدفي أبو عذاب والزهراني.. بهدفي أبو عذاب والزهراني..
النصر يتصدر الدوري ويثبت أحد في المؤخرة
الوحدة يستعيد توازنه وتعادل الاتفاق والقادسية مع الأنصار والرياض

* كتب - عيسى الحكمي:
في الرياض اعتلى النصر أمس (مؤقتاً) صدارة بطولة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين بعد فوزه على ضيفه أحد (2-صفر) في افتتاح الجولة العاشرة رافعاً رصيده إلى 18 نقطة متقدماً على المتصدر الشباب الذي يخوض الليلة لقاء هاماً أمام الأهلي في جدة بفارق نقطة.
وجاءت موقعة الرياض ضعيفة في الشوط الأول الذي انتهى سلبياً قبل أن يتفوق النصر في الشوط الثاني بهدفي محمد اليوسف (68) والبديل سعد الزهراني (91) وطرد الحكم عبدالرحمن الجروان مهاجم أحد معاذ علي (77).
أنقذت عارضة مرمى أحد الضيوف من تفوق للنصر صاحب الأرض عند الدقيقة 32 عندما تصدت لثابتة منصور الثقفي كأثمن وأهم أحداث الشوط الأول الذي انتهى سلبياً وقدم فيه الجانبان أداءً ضعيفاً نتيجة ضعف منطقة المناورة في الفريقين وبخاصة النصر الذي لعب بدون صانع ومنظم العاب حقيقي واعتمد على اجتهادات فردية من عناصره (الثقفي- سيف- الخير- تميم) والأخير كان يميل للدور الهجومي على الطرف الأيسر، وفي المقابل لعب أحد بإمكاناته وحاول حمزة صالح رسم الأداء لكن المحاولات بقيت خجولة.
وكانت المباراة قد ساد بدايتها الهدوء وفاجأ مدرب النصر ديمتروف الحضور بتشكيل غاب عنه العجمي والحقباني والزهراني وبإشراك الثقفي في وسط الميدان والحلوي ظهيراً أيسر والخثران ايمن وهادي شريفي واحتفظ الخوجلي والصقور وسيف والحارثي وبوعذاب بمراكزهم وبدأ أحد اللقاء بمحمد خوجة وعبدالرحمن الحجلي وايمن السيد ومحمود سويلك وممدوح الكعبي وحمزة صالح وحاجي آدم واحمد سويد وياسر عبدالرحمن وصابر حسين ومعاذ علي.
وكادت الدقيقة السابعة تشهد هدفاً نصراوياً لولا تأخر الحارثي وبوعذاب في التفاعل مع رسالة بندر تميم قبل ان تغيب المباراة عن الاثارة حتى الدقيقة 26 التي وجد سعد الحارثي نفسه مواجهاً لخوجة لكنه سدد في جسد الأخير مهدراً هدفاً محققاً، وكاد مالك معاذ يقتنص هدفاً للضيوف (38) لكنه اخطأ التوقيت لرسالة الحجيلي ليرد الثقفي بعدها بدقيقة بتعمق شخصي قبل ان يسدد بجوار القائم وهو الذي كاد يقتنص هدف السبق من ثابتة قبل سبع دقائق من تلك المناسبة التي كانت آخر المشاهد اللافتة في الحصة الأولى.
وبعد الاستراحة تسلم النصر زمام المبادرة بعد أن أدرك مدربه ولاعبوه أن مصير النقاط معلق بالدقائق الـ 45 المتبقية فأحدث ديمتروف تصحيحاً أولاً في التشكيل بإدخال بدر الحقباني بديلاً للخثران معيداً الحلوي لمركز الظهير الأيمن والثقفي للأيسر فساهم ذلك في تحسن اداء منطقة المناورة الأمر الذي أثمر عن هجمة حقيقية مبكرة تبادل فيها الحارثي وبوعذاب انتهت على قدم الأخير الذي سدد بلا تركيز في يد الحارس.
وكاد الهجوم النصراوي يثمر عن اصابة أولى من رأس الصقور (58) بيد أن تدخل أيمن السيد انقذ الموقف وكان النصراويون قبل ذلك قد طالبوا بجزائية جراء ملامسة الكرة ليد مدافع أحد غير ان الجروان ومساعده أشارا الى ضربة ركنية.
وتألق حارس أحد خوجة في التصدي لمحاولات النصر المتتالية والتي انطلقت غير مرة من تميم والحلوي قبل ان يشارك الزهراني الذي صحح به ديمتروف تشكيلة فريقه بعد (66) دقيقة بديلاً لأحمد الخير.
بو عذاب يسجل
وترجم النصر تفوقه عملياً بعد 68 منهياً دقائق الانتظار عندما خطف مهاجمه بو عذاب هدف السبق مستغلاً رسالة الحلوي لينسل الأول من بين المدافعين ويغمز الكرة بسهولة فوق الحارس خوجة واضعاً النصر في المقدمة.
وأعطى هدف أصحاب الأرض دفعة معنوية لأصحاب القمصان الصفراء فتخلصوا من الضغط النفسي وواصلوا التقدم الذي كاد يعطي الفريق هدفاً ثانياً لولا التسديدة غير المركزة لأبو عذاب عند الدقيقة (71).
واشرك ديمترف ورقته الثالثة محمد الشهراني بدلاً من بو عذاب (73) وكاد احد يحصل على مناسبة التعادل بخطأ احتسب على فيصل سيف لكن التسديدة من حاجي آدم ذهبت عالياً (74)، واشهر الحكم عبدالرحمن الجروان البطاقة الحمراء (77) بحق مهاجم أحد معاذ علي الذي تعمد لمس الكرة باليد وفي ملفه بطاقة صفراء سابقة ليكمل الضيوف اللقاء بعشرة لاعبين.
الزهراني يسجل الثاني
ونتيجة لسيل الهجمات الصفراء المتتالية نجح البديل سعد الزهراني في تأكيد الفوز بهدف ثانٍ عند الدقيقة الأولى من الوقت الضائع اثر هدية من تميم سددها الأول زاحفة على يسار الحارس خوجة كآخر فصول الشوط الثاني الذي ظهر النصر فيه واختفى ضيفه رغم تصحيحات المدرب عبدالله درويش بإشراك مراد يونس بدلاً من صابر حسين.
من اللقاء
* انذر الحكم منصور الثقفي من النصر وممدوح كعبي ومعاذ علي من الأنصار قبل طرد الأخير.
* حارس النصر الخوجلي كان متفرجاً في الشوط الثاني لانعدام خطورة الضيوف.
* ديمتروف صحح التشكيل فتفوق النصر في الشوط الثاني وخرج فائزاً.
القادسية * الرياض
* الدمام - سامي اليوسف:
انتهت المباراة التي أقيمت في استاد الأمير محمد بن فهد بالدمام بالتعادل الإيجابي بين فريقي القادسية والرياض.. وجاء الهدفان كلاهما في الشوط الأول بدءاً بهدف القادسية بواسطة ياسر القحطاني ثم عادله بدر الميمني للرياض.. ويعد التعادل نتيجة إيجابية.
وقد دخل القدساويون المباراة بهجوم مكثف اعتماداً على تحركات القحطاني وأديلسون في الجهة اليسرى.. وكثر عدد ضربات الزاوية للقادسية التي لم تستثمر سوى في الدقيقة (37) عندما أخطأ حارس ودفاع الرياض في إبعاد الكرة من الكورنر لتتهادى الكرة أمام المهاجم ياسر القحطاني الذي عالج الكرة على الفور في الشباك على يمين الحارس خالد الدوسري.. ولم يدع الرياضيون للقدساويين أن يعيشوا فرحة هدف التقدم سوى دقيقتين حيث سدد بدر الميمني كرة جميلة من خطأ ثابت على يمين العويض كهدف تعادل جميل.. ليستمر اللعب سجالاً بين الفريقين وسط تفوق لوسط القادسية، وكانت أخطر الفرص للرياض بانفراد المهاجم حسين بالحارس القدساوي الذي لعب الكرة (لوب) من فوق الحارس القدساوي إلى خارج المرمى.. وقد طغت الخشونة في بعض فترات الشوط الأول من لاعبي الرياض..
** وفي الشوط الثاني.. واصل القدساويون الضغط وسنحت فرصة ذهبية لياسر القحطاني في الدقيقة (50) بعد شبه انفراد سددها بين الحارس لتعود إلى يوسف السالم في مواجهة المرمى لعبها بعيدة عن المرمى..!
سدد بعدها راضي العميري كرة جميلة نحو مرمى الرياض أنقذها الدوسري بصعوبة.. أشرك بعد ذلك المدرب خالد القروني بندر الزيد في المقدمة بدلاً من سعيد القحطاني.. ردّ عليه العجلاني بإخراج يوسف السالم وإشراك البرازيلي جاك جون العائد من الإصابة.. نشط فريق الرياض وهاجم بضراوة.. ردّ على ذلك ياسر القحطاني بهجمة خطرة كاد أن يسجل منها.. استبدل العجلاني جوزيه سوسا باللاعب بندر باصريح في الوسط.. ثم أشرك القروني المهاجم يوصف الحياني بدلاً من حسين هادي ثم شارك حمد القميزي بدلاً من بدر الميمني.. وسدد بندر باصريح كرة جميلة أنقذها الدوسري بصعوبة إلى الكورنر.. وقد عادت الخشونة للظهور وزاد عدد البطاقات الصفراء.. ومع مشاركة الثلاثي الزيد والحياني والقميزي زادت خطورة الرياض.. وقد احتسب الحكم ياسر مدني أربع دقائق للشوط الثاني كوقت بدل ضائع.. بقيت الكرة في وسط الملعب.. لتنتهي المباراة بالتعادل (1-1) .
الوحدة * الطائي
* مكة المكرمة - مشعل الصاعدي:
فاز فريق الوحدة على الطائي 3- 2 في اللقاء الذي جمعهما مساء أمس على ملعب مدينة الملك عبدالعزيز الرياضية بالشرائع ضمن منافسات كأس دوري خادم الحرمين الشريفين وحيث كانت الأفضلية لفارس الشمال إلا أن مشاركة ماجد الهزاني في الشوط الثاني حفظت ماء الوجه للمدرب التونسي البنزرتي بعد أن نجح في مقاومة التفوق لوسط الطائي حتى عادل النتيجة لفريقه حيث قاد ماجد الهزاني فريقه لتحقيق فوز صعب على فارس الشمال بعد إحرازه لهدفين رائعين.
شهد اللقاء في بدايته هجوماً متبادلاً بين الفريقين وأضاع كامل موسى هدفاً مؤكداً بعد عرضية من المتألق محمد اللحياني في الدقيقة الخامسة ليرد بالمثل مودي نجاي مسدداً الكرة بعيداً عن المرمى وسط استغراب الحضور خاصة أنه كان وجها لوجه مع بامحرز حارس الوحدة، ومن خلال أداء الفريقين وضح اعتماد الفريق الوحداوي على انطلاقات طلال خيبري من العمق ولصناعة الهجمات إضافة إلى اندفاع محمد اللحياني من الجهة اليمنى ومساندة هجمات فريقه، لكن غياب ماجد الهزاني واحتفاظ المدرب التونسي لطفي البنزرتي به على مقاعد الاحتياط ساهم في السيطرة الميدانية لفريق الطائي لكنها سيطرة بلا فاعلية، وحاول عيسى المحياني التسجيل كثيراً لكنه لم يجد مع زميله علاء الكويكبي من يضعها أمام المرمى لعدم وجود صانع ألعاب حيث كان واضحاً تأثر الفريق بغياب الهزامي في هذا الشوط، وفي المقابل كان الطائي الأفضل انتشاراً واستحواذاً على الكرة لكن افتقد الفريق لصاحب اللمسة الأخيرة حيث كان عبدالله الشمري وعمر الغازي اكات جب يؤدون ما طلب منهم كما يجب، في الوقت الذي لم يضف اللاعب العماني أحمد مبارك أي جديد للفريق الوحداوي وإن كان الحكم على مستواه لا زال مبكراً، واستمر الطائي في أفضليته لكن الدفاع الوحداوي كان حاضراً ووقف أمام كل المحاولات لينتهي الشوط الأول سلبياً.
الشوط الثاني استهله لاعبو الطائي بهجمات منسقة في محاولة لإحراز هدف يريح أعصابهم حتى الدقيقة الرابعة عندما سدد كوليبالي في حلق المرمى بعيدة عن فيصل بامحرز ينجح سليمان عبدالله من إخراجها برأسه لتجد اللاعب نفسه كوليبالي الذي سددها في المرمى كهدف أول لفريقه مترجما السيطرة ليشعر لاعبو الوحدة بخطورة موقفهم أمام جماهيرهم وينجحوا في القيام بطلعات هجومية حتى أحرز هدف التعادل في الدقيقة السادسة بواسطة طلال خيبري من عكسية الكويكبي مترجماً جهده الخارق بهدف رائع الأمر الذي أدى إلى أن يستعيد لاعبو الطائي سيطرتهم في محاولة لإضافة هدف ثان فيما اعتمد الفريق الوحداوي على الهجمات المرتدة خاصة أن هجوم الطائي كان مخيفاً لانطلاقات مودي نجاي إضافة إلى أن وسطه كان تائهاً ليتحرك البنزرتي لشعوره بالخطر إضافة إلى مطالبة الجماهير الوحداوية الوفية بمشاركة ماجد الهزاني وبالفعل يدفع به بديلاً للعماني أحمد مبارك ليعيد الحيوية للفريق من جديد يتقاسم الفريقان السيطرة الميدانية إلا أن الأفضلية للطائي ليرتكب مدرب الوحدة خطأ لا يغتفر حيث استدل محمد المحياني واللعب بناصر الشمراني وكان من المفترض أن يستبدل أحد لاعبي الوسط حيث فتح ثغرة واضحة استغلها مهاجمو الطائي للوصول لمرمى بامحرز وكان لهم ما أرادوا وعندما أعيق آكات جي يطلق حكم المباراة صافرته معلناً عن ضربة جزاء يتقدم لها اللاعب نفسه ويسدد في المرمى محرزاً الهدف الثاني للطائي ليستفيد مدرب الوحدة بتغييره الأخير باللعب بالمهاجم باترك بدلاً من سلطان اللحياني رغم الأفضلية لفارس الشمال إلا أن ماجد الهزاني رفض التفوق بعد أن صال وجال وعزف أحلى موال ونثر إبداعه على المستطيل الأخضر مختتماً عزفه المنفرد بإحراز هدف التعادل للوحدة في الدقيقة 37 ليحاول الوحداويون السيطرة بقيادة الهزاني الذي نجح في سحب التفوق لصالح فريقه ليتوج جهده الخارق بإطلاق صاروخ لا يصد ولا يرد محرزاً هدف فريقه الثالث في الدقيقة 45 ليقابل بعاصفة من التصفيق الحار.
الأنصار * الاتفاق
* المدينة المنورة - علي الأحمدي
حقق الأنصار تعادلاً مثيراً جاء في الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع بواسطة المحترف راسين ديوف بعد ان كان الاتفاق متقدماً بهدف محمد السهلي الذي سجله في الدقيقة 39 من الشوط الأول اثر استثماره لعرضية زميله يسري الباشا لينتهي اللقاء بتعادل الفريقين بهدف لكل منهما.
سيطر الاتفاق على المباراة بشكل كامل ولا سيما في الشوط الثاني وتسابق لاعبوه في اهدار الكثير من الفرص خلال الشوطين وغاب الأنصار في هذه المباراة ولم يكن له وجود هجومي في الشوط الثاني سوى الفرصة التي تحقق منها الهدف وباختصار مثل التعادل خسارة للاتفاق الذي كان الفوز في متناول لاعبيه.
بدأ الاتفاق أكثر انتشاراً وسيطرة على منتصف الملعب وشكل هجومه خطورة من الجهة اليمنى متبعاً نفس الأسلوب الذي انتهجه القادسية في المباراة الماضية باستقلاله ضعف الجهة اليسرى في الانصار ووصل الاتفاق لمرمى الأنصار في الدقيقة 14 بواسطة محترفه الجديد موزينجا إلا أن الهدف تم إلغاؤه بناء على راية رجل الخط محمد سعد بخيت وفرصه اتفاقية أخرى في الدقيقة 17 لم يوفق سياف البيشي في استغلالها.
.. تحرك الأنصار بعض الشيء وتسديده من مسافة بعيدة لعبدالله المطيري أبعدها حارس الاتفاق فيصل الخالدي في الدقيقة 25 لضربة زاوية ومثلها بعد دقيقة لضياء هارون اعتلت العارضة وأخرى لمحمد حسن في الدقيقة 31 مرت من جوار القائم.
.. عادت خطورة الاتفاق من جديد بتسديدة ليسري الباشا في الدقيقة 33 أمسكها الحارس قبل أن تأتي تمريرة الباشا الرائعة في الدقيقة 39 استثمرها محمد السهلي هدفاً قوياً للاتفاق.
.. كاد الأنصار أن يحقق التعادل في الدقيقة 43 من انفراد تام لضياء هارون ولكنه تباطأ في التسديد ليلحق به المدافع أحمد البحري وينقذ مرماه من هدف محقق بإبعاد الكرة لضربة زاوية وينتهي الشوط بتقدم الاتفاق بهدف السهلي.
استهل الأنصار الشوط الثاني بإخراج ايميدو واشراك المحترف الآخر ديوف وبدأه الاتفاق مهاجماً وتسديدة مبكرة ليسري الباشا في الدقيقة الرابعة اعتلت العارضة وعرضية لوليد الرجا في الدقيقة السادسة مرت من جوار المرمى لم تجد من يكملها في المرمى ومثلها لنفس اللاعب في الدقيقة التاسعة حاول أن يلحق بها صالح بشير ولكن الكرة سبقته في الخروج ضربة مرمى ورأسية بعد ثلاث دقائق من ذلك لسياف البيشي مرت من جوار القائم.
استمرت افضلية الاتفاق ويجري الأنصار تغييره باشراك عبدالرحمن أنس بديلاً لعمرتي يقابله الاتفاق بالاستعانة بسعد العبود عوضاً عن علي حكمي وأثمن فرصة للاتفاق في الدقيقة 26 تضيع من يسري الباشا من عرضية أرسلها سعد العبود ويخرج الباشا مستبدلاً بزميله أبو بكر عثمان ويدفع الأنصار بآخر أوراقه عبر نزول محمد سويلك مكان ضياء هارون.
تصل المباراة للدقيقة 40 والاتفاق ما يزال هو المسيطر عبر خط وسطه المتألق بقيادة موزينجا وسعد العبود والشهري والسهلي وبالعرضة التي اضاعها ابو بكر عثمان مع الاتفاق في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع يضيع الفوز من الاتفاق بعد ان سجل الأنصار هدفاً قاتلاً تحقق منه التعادل بعد ذلك.


[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الىchief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved