* الحديث عن المعلومات الموثقة بأن الاتصالات التي أجرتها شركة زغبي في دراستها عن جماهيرية الأندية السعودية كانت اتصالات عبر خطوط شركة موبايلي كان مجرد تهويم ومحاولة إثارة لغط وتشكيك في نتائج الدراسة التي ذكر معدوها أن الاتصالات الهاتفية كانت من خلال الهاتف الثابت وليس الجوال، ومعلوم أن شركة موبايلي لا تقدّم خدمة الهاتف الثابت.
***
* لا يضير نادي الهلال ولا دراسة جماهيرية الأندية السعودية التي أجرتها شركة زغبي الدولية أن يطولها التشكيك. فهل هناك بطولة هلالية لم يشككوا فيها!؟ وهل هناك نجم هلالي لم يطعنوا في قدراته ويقلّلوا من شأنه؟! إنها ضريبة التميّز والتفرّد والأولوية. ولا يضير الأغلبية الجماهيرية أن ترتفع ضدها أصوات الأقلية.
***
* ما حدث للأهلي أمام الشباب لا يليق أبداً بسمعة وتاريخ النادي الراقي. فليس الأهلي بكبريائه الذي يخسر بنصف درزن على أرضه وبين جماهيره ثم يتساقط لاعبوه ليعطلوا المباراة ويجبروا الحكم على إيقافها لعدم قانونيتها. هذه نتائج وممارسات نقرأ ونسمع عنها في دوري المناطق والأرياف ومن فرق مغمورة ومجهولة لكن أن تحدث من النادي الأهلي فهذا ما يوجب على أصحاب القرار التوقف عندها لتدارك الوضع الذي يتدهور في ناديهم بشكل خطير.
***
* كيف تحول وضع الفريق الأهلاوي خلال موسم واحد فقط من بطل لبطولتين كبيرتين إلى فريق يخسر بنصف درزن ثم يهرب من المواجهة خشية مضاعفة النتيجة؟!
***
* تبني سمو الأمير تركي بن خالد عضو شرف نادي النصر لمشروع الإحصاء الجماهيري كونه صاحب الفكرة وجالب شركة زغبي الدولية ومشاركة سمو الأمير فيصل بن تركي عضو شرف نادي النصر أيضاً في تمويل المشروع يمنح الاستفتاء صفة الحياد والمصداقية ويحول دون الطعن والتشكيك في نتائجه التي ذهبت لمصلحة نادي الهلال وجماهيره. فالمشروع لم يكن فكرة هلالية ولم يموله نادي الهلال أو أحد أعضاء شرفه منفرداً، بل إن الدور النصراوي في المشروع كان أكبر من الدور الهلالي.
***
* ليس ذنب اللاعب عبد الرحمن القحطاني أن الإدارة الاتحادية دفعت ثمانية ملايين ريال مقابل استعارته لموسم واحد والمدرب يركنه على كرسي الاحتياط حتى يتلقى ذلك الهجوم والتقريع وأنه لم يقدّم للعميد عُشر ما دُفع فيه.
