* ارتقى سمو الأمير فيصل بن عبد الرحمن بفكره وأخلاقه إلى مرتبة عالية من المثالية والنموذجية بعيداً عن مواقع الحضيض التي يعيش فيها البعض ممن استنكروا على سموه توجهه للهلاليين بعد الديربي العالمي وتهنئته لهم بالفوز. وهذا السلوك الرفيع ليس جديداً على (أبو فهد) فكل من يعرفه سواء في الوسط الرياضي أو خارجه يشهد له بذلك.
* *
* خسارة الفريق الشبابي صاحب أكبر لقب من بطولات الموسم الماضي من الفريق الصاعد من الدرجة الأولى فريق الرائد، تصنّف ضمن المفاجآت الكبرى لو كانت بهدف .. أما أن تكون بأربعة أهداف وفي مدينة الرياض، فهي تتعدى المفاجأة إلى الفضيحة!
* *
* الموقف الهلالي الإنساني والوطني الرائع بالاحتفاء بأبناء شهداء الواجب في منطقة القصيم، هو استمرار لنفس النهج الداعم الذي دأب عليه الهلاليون لكل المؤسسات والهيئات والفعاليات الوطنية والإنسانية والخيرية، وهو واجب يفرضه الشعور الوطني والانتماء للأرض الطيبة، ويفرضه اسم النادي ونجومه وشعبيته الجارفة التي تجعل من تواجده في كل المحافل مطلباً ملحّاً.
* *
* ما نُشر في بعض الصفحات الرياضية حول الحديث الذي دار بين رئيس نادي الشباب ولاعبيه في غرفة تبديل الملابس بعد الخسارة من الرائد بأربعة أهداف، خطير جداً، حيث إنّ الرئيس - وحسبما نُشر - اتهم بعض لاعبي الفريق بالتواطؤ بتعمُّد الهزيمة لأنهم لا يرغبون في استمراره رئيساً للنادي!!
* *
* السؤال الذي يتردّد على ألسنة كل الرياضيين .. لماذا يتعمّد الفريق الاتحادي عدم النزول لأرض الملعب قبل كل مباراة، إلا بعد نزول الفريق الآخر؟! لماذا يفعل الاتحاديون ذلك رغم كل العقوبات المالية التي تطبّق بحقهم في هذا الشأن؟! الجواب لا شك يملكه الرئيس الواعي والمثقف والمتعلم المهندس جمال أبو عمارة.
* *
* منذ زمن الثلاثي الأجنبي (بدرة، بركات، المباركي) الذي حقق معه الأهلي بطولة دوري أبطال العرب في جدة، وإدارات النادي المتعاقبة عاجزة عن جلب مثل هذا الثلاثي الرائع. وهذا العجز هو سبب التعثُّر الذي يعيشه الفريق منذ تلك البطولة حتى اليوم.