Al Jazirah NewsPaper Monday  27/10/2008 G Issue 13178
الأثنين 28 شوال 1429   العدد  13178
فواصل

* عندما يتحدث اللاعب أحمد الدوخي عن مكانة نادي الهلال في نفسه ويؤكّد أن مسيرته الكروية التي امتدت لاثني عشر عاماً في الزعيم لا يمكن أن تذوب وتختفي بمجرد انتقاله لناد آخر، فهو عندما يقول ذلك فإنه يجسد الوفاء والصدق مع الذات ومع الآخرين كقوله أيضاً إنه يكن كل الحب والتقدير لناديه الحالي الاتحاد ولرجاله وجماهيره.

***

* الشبابيون مطالبون بالتكاتف والالتفاف حول ناديهم وإدارته للخروج من الأزمة الطارئة التي يعيشها النادي حالياً بعد تداعيات الخاسرة من الرائد ويجب أن يكف بعض المحسوبين على النادي عن استسهال الظهور في الفضائيات وتوسيع مدار الأزمة.

***

* مشكلة الظهير الأيمن في الهلال أوجدها الهلاليون من لاشيء فمحمد نامي يقوم بدوره بشكل جيد ومقبول جداً. وفي جميع فرقنا لا يوجد سوى عبد الله شهيل من الشباب كظهير أيمن مميز وبقية الفرق تشارك بلاعبين أقل من مستوى (نامي الهلال) ومع ذلك لا تشعر أنها في أزمة أو مشكلة.

***

* فريقا الشباب والوطني يعيشان ظروفاً متشابهة وهي تعثرهما في الدوري ولأسباب متشابهة أيضاً وهي خسارة مدربيهما الكرويين الناجحين (هيكتور والخضري) بعد أن أثبتا نجاحهما الكبير الموسم الماضي.

***

* رئيس نادي أبها قال إن نتيجة مباراة فريقه أمام الاتحاد هي خير رد على المدرب الهارب عبد القادر يومير رغم أن المباراة انتهت بهزيمة فريقه..!! أين هو الرد؟!

***

* رغم التأخر في موعد إشهاره إلا أن شعار فريق النصر في دوري المحترفين الذي تم كشفه أمس الأول جاء عادياً جداً وتقليدياً خالياً من أي لمسة إبداع أو إبهار. ولكنه على كل حال يحقق الغرض المنشود منه.

***

* ردود الأفعال الإعلامية بعد مباراة الشباب والرائد ظلمت الرائد كثيراً، حيث تركّز الحديث الإعلامي صحفياً وفضائياً على أن هناك كارثة حلّت بالشباب وراحت تحلّلها من كافة الجوانب، فيما تم إغفال الطرف الآخر الذي حقّق انتصاراً رائعاً يوجب إلقاء الضوء عليه والاحتفاء به وإعطاءه ما يستحقه من التغطية الإعلامية.

***

* رغم أن نادي الهلال قد نفى رسمياً على لسان نائب رئيس مجلس الإدارة أن يكون لديه النية أو التفكير لضم اللاعب محمد نور الذي أوشك عقده على الانتهاء مع ناديه إلا أن هناك من ما زال يصر على ترويج مثل هذه الأخبار الكاذبة التي يبدو أن هناك مستفيدين منها للضغط على الإدارة الاتحادية.




 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد