يسجل لحارس الشباب الدولي السابق (عبدالله آل الشيخ) حضوره الدائم وتواصله مع الرياضيين من زملائه اللاعبين السابقين في جميع الأندية على حد سواء، وحرصه على التعرف على أحوالهم والوقوف معهم قلباً وقالباً في أفراحهم وأتراحهم، وربما يقول قائل إن هذا هو ديدن معظم الرياضيين السابقين، لكن آل الشيخ (عبدالله) رغم معاناته وصراعه مع الآلام التي يعيشها وسفره ما بين الفينة والأخرى إلى خارج المملكة وعدم استقراره لظروفه الصحية، يثبت وبلغة التواصل الاجتماعي مدى حرصه على تكريس اهتمامه البالغ بالعائلة الرياضية، ليؤكد بهذا السلوك الجميل، أن الرياضة قبل أن تكون ميدان تنافس هي ثقافة وتواصل اجتماعي وأخوي وترابط بين كل من يعشق الساحة الرياضية ويكسب من معينها الروح الاجتماعية والرياضية.