الأخت المتفائلة: راسليني على الايميل وسأبذل جهدي لحل مشكلتك
الفاضلة هيام: ولك تحية مشرقة ودعوات صادقة بالتوفيق والسعادة
الفاضل أبوطلال: شكر بحجم لطفك, بالنسبة لملاحظاتك فأحسب أنها جاءت تلميحا لا تصريحا وأوافقك في كونها تحتاج إلى تفصيل.
صديقنا الكريم جزل بن صالح الشايعي: أخجلتني بذوقك الرفيع وكلماتك الرقيقة. دعواتي تحوطك.
الفاضلة ريم الغلا: أنتم روح الصفحة ومداد القلم لا عدمناكم.
الأخت أم محمد وماجد: رزقك الله برهما وصلاحهما أشكرك على مشاعرك الطيبة ووقفتك الصادقة.
أستأذنا الأديب محمد إبراهيم فايع: نخشى على الكلمات الإعياء من فرط الامتنان, كلماتك وسام أتقلده, شكر بلا سقف على حضورك العذب.
الأخ خالد: أشكرك على ملاحظاتك وتواصلك الطيب.
الفاضلة عهود السويلم: كلماتكم النقية خير محفز على العطاء.
الأخت ذكرى: إن ما مر عليك من أحداث هو ابتلاء من الله ورفعة في درجاتك بإذنه تعالى، والنفوس الكبيرة أيتها الفاضلة هي مطية الألم الكبير, أحتاج لتفاصيل أكثر حتى أبدي رأيي.. وبالنسبة لكتب الصداقة فأحسب أن كتاب الأدب الكبير لابن المقفع والذي خصص فيه باب في معاملة الصديق من خير الكتب في هذا الفن.
الأخ الحبيب ناصر السبيعي: أسعدك الله بطاعته، رسالتك المعطرة بالود موطن تقدير محبك, ونحن وإن تباعدت الأجساد فالقلوب متلاصقة والأرواح متعارفة.. بالنسبة لاقتراحك فلك أن تخاطب سعادة رئيس التحرير عنه فهو صاحب القرار.. مودتي.
ملاحظة: الفضلاء والفاضلات القراء أنبه إلى أنه يتعذر الرد عن طريق الجوال لأن نظام الرسائل لا يظهر رقم المرسل, كما أرجو تذييل الرسالة بالاسم أو اللقب حتى أتمكن من الرد عليكم هنا ولكم جميعا احترامي وتقديري.