* الدفع من جيوب الرجال المحبين والإشادة والمدح للعضو الشرفي إياه.
***
* الإداري انشغل عن فريقه قبل النهائي الأخير بكتابة كلمات الأغنية الجديدة والاجتماع مع الملحنين.
***
* المطرود يأمر وينهى، فيما الغلبان لا يملك سوى الموافقة.
***
* كان لابد للظلام من نهاية.
***
* دخل على الستين ومع ذلك يهزأ من الثوابت ويسخر.
***
* مخاوي الصريخ يعتقد أن التعرض لتلك الأجهزة والهيئات بالسخرية والكذب والبذاءة مثل التعرض لذلك النادي لا حسيب ولا رقيب.
***
* أرهقوا فريقهم ودفعوا الثمن في المسابقة القارية.
***
* نهاية طبيعية لمن سلم دفة القيادة للجهلة والصنايعية.
***
* لو طلبوا منه فتح الملف وقراءة بياناته لضحكوا جميعاً على نوعية البطولات المدونة فيه والتي منها سداسيات رمضانية.
***
* صعد اللاعبون لاستلام ميدالياتهم ففوجئوا أنها نفدت بعد أن استولى عليها جيش الإداريين الذي سبقهم في الصعود.
***
* التوثيق التلفزيوني المرئي لعدد بطولات فريقهم الكروي على لسان الرمز الراحل - رحمه الله - هو الفيصل في قضية عدد البطولات لقد عدد واحدة ولم يذكر منها بطولة منطقة ولا تصفيات ولا سداسيات ليقينه أنه مثل هذه الاقحامات تسيء لناديه ولتاريخه.
***
* وعلى الباغي تدور الدوائر.
***
* المهاجم المنتقل للفريق الكبير تعرض لمخاشنات وعنف مع فريقه الحالي بشكل غير معقول.
***
* قدموا له ثلاثين مليون ريال، ثم قالوا لا يستحق ارتداء شعارنا!!
***
* الاجراء الحازم الأخير كشف مقدار الدعم والحماية في العهد السابق.
***
* جماهير النادي الغربي أصابتها الصدمة بعد بيان الإدارة بتجديد الثقة بالمدرب الحالي.
***
* الفريق العاصمي سيبقى حائراً يدور في دائرته المغلقة ولن يتطور أبداً في ظل استمرار أصحاب القرار متعلقين بمنتديات الإنترنت ومتأثرين بما يدور فيها.
***
* حكام المباراة المحلية الأخيرة حضروا إلى الملعب قادمين من الاستراحة الأسبوعية وبعد المباراة عادوا إليها بصحبة بعض المشجعين الذين يوافقونهم الميول.