إن عفتني ما انته بملزوم فيني
بارحل بصمت وكبريا ما بكيتك
هذا أنا طبعي وكانك تبيني
يقسى الزمان وينتهي مانسيتك
تذكار الخثلان
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
رأي الجزيرة
صفحات العدد