عللاني فإن بيض الأماني فنيت والظلام ليس بفان رب ليل كأنه الصبح في الحسن وان كان أسود الطيلسان قد ركضنا فيه إلى اللهو لما وقف النجم وقفة الحيران كم أردنا ذاك الزمان بمدح فشغلنا بذم هذا الزمان
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
رأي الجزيرة
صفحات العدد