إعداد - احمد العجلان :
(خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. ضيفنا اليوم والإعلامي (السوبر).. ماجد التويجري
* من أنت؟
- ضحك كثيرا وقال أنا عبدالعزيز الدغيثر.. من أنا يا أحمد.. أنا ماجد التويجري.
وحقيقة أنا أعتز كثيراً بصديقي الدغيثر لهذا ذكرت اسمه في البداية.
* كيف تعيش؟
- اقضي حياتي مابين عملي في stc وmbc ولي بعض المشاركات كمحرر في جريدة الرياضية وأسرق الوقت من أجل قضاء شيء منه مع أسرتي وأحيانا مع أصدقائي.
* حكمتك في الحياة؟
- حياة أسهل!
* ابناك تركي وسلمان.. ماذا يعنيان لك؟
- كل ما دخلت إلى المنزل ونظرت في عين تركي أو سلمان أشعر بأنهما كل حياتي.
* هل أنت رب أسرة ناجح؟
- أم تركي هي من تحدد ذلك.؟
* وهل تعتقد أن أم تركي راضية عنك؟
- أشعر دائما بأني ظالم ومقصر من حيث إعطائها حقها في الجانب الزمني بمعنى الوقت الذي أقضيه معها ومع تركي وسلمان داخل المنزل أو حتى خارجه أرى أني مقصر فيه وما عدا ذلك فإن ضميري مرتاح تجاه ما أقدمه لأسرتي بالكامل.
* هل تساعدها في المطبخ؟
- ضحك كثيرا وقال لم تطلب مني ذلك من قبل.
* ماهي أكلتك المفضلة؟
- الكبسة!!
* تحب السفر.. إلى وين ومع من؟
- عاشق للسفر من الدرجة الأولى وربما تكون كثرة سفراتي العملية حرمتني كثيرا من المتعة الحقيقية لما نسميه بالسياحة وأفضل السفر مع الأسرة بالدرجة الأولى ومع أصدقاء معينين بالدرجة الثانية.. ودائما أحب السفر لباريس وبيروت والقاهرة.
* في سلك التعليم أين وصلت؟
- حصلت على بكالريوس من كلية التربية بجامعة الملك سعود قسم اللغة العربية.
* ماهو آخر كتاب قرأته؟
- آخر كتاب قرأته رواية بعنوان (فارس الكرة) وأعتبر نفسي من المقصرين كثيرا في القراءة مع أني كنت عاشقا لها من الدرجة الأولى قبل أن أغرق في بحر الإعلام المرئي بالذات.
* الشهرة ماذا أخذت منك وماذا أعطتك؟
- أعطتني حب الناس.. ولم تأخذ مني إلا الوقت الذي يفترض أن أقضيه مع زوجتي وأولادي.
* ماركاتك المفضلة؟
- لا أهتم باقتناء ماركة معينة تحديدا ولكنني في الفترة الأخيرة تعلقت كثيرا في ماركة (بوس) لدرجة أن القميص الرسمي الذي أرتديه في عملي مع ( أم بي سي) هو من هذه الماركات ولا أبالغ إن قلت: إن جميع ملابسي حاليا من هذه الماركة.
* من هو قدوتك؟
- والدتي فقد تعلمت منها كل شيء رغم أنها أمية لا تقرأ ولا تكتب إلا أنها أهدتني طيبة قلبها مع الجميع وحبها للخير وفعلا هي من درسني كيف أتعامل مع هذه الحياة ومن يعيش فيها وأسأل الله أن يطيل في عمرها لأنني لا أرى لي حياة دون أم عبدالله.
* ماهي أول سيارة قدتها.. وماهي سيارتك الحالية؟
- أول سيارة هوندا.. وحاليا معي سيارة لكزس.
* هل مللت من الحوار؟
- كيف أمل وأحمد العجلان هو من يطرح الأسئلة.
* كلمتك الأخيرة؟
- بدون مجاملة وبدون مقدمات أدين بالفضل الكبير إعلاميا في نواح مختلفة لمدير تحرير الشئون الرياضية محمد العبدي فقد سجل معي مواقف إيجابية متنوعة حتى على مستوى عملي الرسمي في stc ولا أبالغ إذا قلت: إن صحيفة الجزيرة ومن خلال شخصية محمد العبدي وبقية زملائه الأعزاء هم أهم من وقف معي ودعمني في مجال الإعلام المرئي على مستوى قناة أم بي سي وتحديدا برنامج صدى الملاعب.