- لم تجد الإدارة النصراوية أي مشكلة في تجاوز عقبة اعتذار المدرب باوزا، حيث أنهت بسرعة كبيرة التعاقد مع المدرب الأورجوياني القدير جورج ديسلفا الذي تشير الدلائل إلى أنه سيقدم عملاً مميزاً وسيجعل رحيل باوزا خيراً للنصراويين.
- التحاق الكابتن حسين عبد الغني بالفريق النصراوي إضافة كبيرة لتاريخ هذا اللاعب المليء بالمنجزات على الصعيد المحلي والدولي ورغم تأخر التوقيع بعض الوقت، إلا أن إصرار الجانب النصراوي وتمسكه باللاعب يؤكد مقدار تقدير الإدارة له وتمسكها به وهو يستحق ذلك.
- تعاقد الاتفاق مع الألماني بوكير مغامرة كبرى تقدم عليها الإدارة الاتفاقية، فهذا الذي نجح موسماً واحداً مع الوحدة ثم أخفق فيما بعد كما أخفق مع الأهلي سيكون عمله في الاتفاق محفوفاً بالمخاطرة، وستضع جماهير الاتفاقية أيديها على قلوبها خشية أن يكرر المدرب إخفاقاته السابقة مع فريقها.
- على الإدارة الاتحادية القادمة أن تكون على بينة بالموقف المالي للنادي قبل أن تستلم مهام المسئولية فيه وأن تكون جماهيره على اطلاع أيضا، لذلك فالحاجة ماسة إلى فريق تدقيق مالي يدرس سجلات النادي ويعلن ما فيها.
- ابتعاد الدكتور عبد الله البرقان عن العمل في نادي الهلال سيشكل خسارة كبرى للنادي لما عرف عنه من كفاءة وقدرة أثبتتها المواقف والأحداث.