وفي مثل الاعتراف بالطيب أو قل تقييمه يأتي قولهم: واحد كألف وألف كواحد، وعلينا أن نتصور أن هذا الذي يقوم مقام الألف إذا مات كان فقده أشد تأثيراً من موت ألف سواه، وعلى هذا القياس فإن موت الطيب لا يعوضه إلا الطيب مثله وفيما يدور حول هذا الموضوع قرأت بيت شعر ضمن موضوع للدكتور عبدالله الصالح العثيمين نسبه إلى الشيخ عبدالعزيز بن عبداللطيف آل مبارك أحد علماء الحساء المتوفى عام 1342هـ وهو قوله: