* في أول سفرة له خارجية بعد الشهرة والملايين اشتبك المهاجم مع عدد من الجماهير في العاصمة السياحية العربية التي زارها سريعا قبل الالتحاق بمعسكر فريقه.
* اضطروا لمواصلة السهر معه حتى السادسة صباحا ليبدأ حديثه في (الروم).
* انسحاب ذلك العضو من سباق الترشيح للرئاسة كان متوقعا بالنظر إلى من حوله من مستشارين (أي كلام).
* النادي الشرقاوي بدأ ينزلق في منزلقات خطيرة لم يتعود عليها وليست من أساليبه وسوف تعود عليه بأضرار كبيرة.
* عضو مجلس الإدارة جعل من موقع عمله الرسمي مكانا لإجراء المفاوضات مع اللاعبين لضمهم إلى ناديه.
* ليس في خزينة ناديهم ما يجددون به عقود لاعبيهم المحترفين ولكنهم يفاوضون اللاعبين الكبار من الأندية الأخرى بالملايين لأنهم ارتضوا أن يكونوا جسراً يعبر من فوقه الآخرون.
* مقابلته كانت فضيحة بجلاجل حيث كان يهذي وهو لا يدري.
* لأن ذلك المرشح معروف بالنزاهة والشفافية فقد تمت مضايقته واستخدام كل الأساليب لتطفيشه بما فيها قناة النادي التي يسيطر عليها الإداري المطرود.
* مسلسل خطف اللاعبين الذي لم يجد من يوقفه وصل إلى حدود النادي العاصمي الصغير.
* كابتن الفريق ونجمه الأوحد بدأ في انتهاج أسلوب جديد لانتزاع مستحقاته المتأخرة من ناديه وذلك باشتراط الحصول على مبلغ مالي معين قبل أي مشاركة وقد بدأ في التطبيق مع البطولة الودية الخارجية القريبة.
* يقفون خلف ذلك المرشح ويدعمونه بقوة للفوز بكرسي الرئاسة لأنهم يثقون بأنه سوف يتستر على كل المخالفات التي تمتلئ بها أدراج النادي.
* تحركات الإدارة الجديدة وتعاقداتها المتعددة كشفت أن ادعاءات صاحب الثقافة التي لا يراها إلا العقلاء ما هي إلا تزييف وتصفية حسابات.
* في تلك الصفحات اجتمع المأزومون المرضى النفسيون.
* أصبح ظهورهم عبر غرف الدردشة والبالتوك مثيراً للاشمئزاز والخجل من سوء ما يظهر فيها من كلمات وعبارات ومن أحاديث (فاقدة) للتوازن والاتزان.
* انسحب المرشح بعد أن تأكد من أن العملية مطبوخة ونتائجها معروفة مسبقاً.
* غاب المسؤول الأول فبدأت (المطاريس) وألعاب المصالح تظهر.
* المحاولات الفجة لانتقاد الحالي وامتداح السابق هي محاولات بليدة يقوم بها بعض السفهاء.
* لم يجد أحداً يمتدحه فامتدح نفسه.!!
* دعموه وصوتوا له لكي ينجح وتبقى السجلات مغلقة.