لطالما كانت الآداب والفنون هي الأداة الأهم في تاريخ البشرية للارتقاء بالذوق والحس ومغادرة عصور الهمجية، كونها أوعية لنشر وتعميم كل القيم الإنسانية السامية، ولا أحد يطالب الثقافة والآداب أن تكون مثقلة بالحمولة الأيدلوجية أو أن تكون متورطة بصيغة المناشير السياسية أو الخطب الوعظية، لكن أيضا لابد أن تكون
...>>>...
|