من خلال الجولة تبين لنا أمر هام بعيداً عن خالد عبدالرحمن، وهو النسخ والتزوير الذي يحدث جهاراً نهارا وأمام أعين الرقابة وعدم التقيد بالأنظمة التي تمنع حدوث مثل هذا الشيء.
هذا التزوير والنسخ يكبد الشركات الفنية خسائر طائلة، وتضعف نسبة مبيعات الألبومات الأصلية، لأن المنسوخ يكون بقيمة أقل، وكثير من الشباب يقبلون عليه.