Al Jazirah NewsPaper Monday  28/06/2010 G Issue 13787
الأثنين 16 رجب 1431   العدد  13787
 
أول شركة خارج أمريكا
«دهانات الجزيرة» تحصل على البطاقة البيئية من «Green Seal»

 

حققت دهانات الجزيرة تميزاً فريداً وذلك بريادتها ومسؤوليتها، حيث حصلت على البطاقة البيئية لكثير من منتجاتها من «Green Seal» وهذه أول مرة تمنح هذه البطاقة البيئية لشركة دهانات خارج الولايات المتحدة الأمريكية.

وجاء هذا الإنجاز نتيجة جهود متواصلة وبحوث مضنية وعمل جاد من كل أفراد الفريق في هذا المشروع بقيادة رشيدة ومقتدرة ومحفزة متمثلة في شخص الأستاذ سعود مرشود إبراهيم الرميح نائب رئيس مجلس إدارة الشركة.

ومنحت هذه الشهادة لشركة دهانات الجزيرة بعد عمليات دقيقة وشاملة من قبل « Green Seal «، حيث يتم اعتماد هذا التقييم بوسائل علمية حديثة، ولا يمكن منحها لأي جهة كانت ما لم تتطابق منتجاتها مع المعايير البيئية، حيث إن « Green Seal « رائدة ومعترف بها دولياً من قبل الخبراء والمختصين لكونها الأفضل في هذا المجال.

وتمنح دهانات الجزيرة عملاءها الثقة في منتجاتها من حيث الجودة الشاملة وأكّد الأستاذ محمد عبد الله ناصر الرميح رئيس مجلس إدارة الشركة أن الجودة الشاملة تعتمد على معايير دولية دقيقة، وتشتمل على جميع الخواص المثالية للمنتج، ويكون مطابقاً للمعايير الدولية وأنظمة البيئة, وقال: إن شركتنا قرَّرت أن تواصل في هذا الطريق الشاق المحفوف بالتحديات والصعاب ونعني بتلك التحديات البطاقة البيئية (العلامة الإيكولوجية) ل «Green Seal» هذا الإنجاز الذي نالته شركتنا نتيجة محاولات مدروسة كانت السبب في تميزنا عن تلك الشركات.

وفي نفس السياق قال الأستاذ سعود مرشود إبراهيم الرميح نائب رئيس مجلس الإدارة :» لماذا لا يتمتع عملاؤنا بنفس معايير الصحة والسلامة التي يتمتع بها نظراؤهم في الدول المتطورة؟» مضيفاً: دهانات الجزيرة تقدم لعملائها منتجات لا تتطابق فقط مع أنظمة المعايير الدولية المسموح بها للمركبات العضوية المتطايرة (VOC)، بل تعمل لجعل نسبة هذه المركبات وبطريقة عملية وفعلية في منتجاتها (صفراً).

وقال الأستاذ عبد الله سعود الرميح مدير عام الشركة إن دهانات الجزيرة غنية عن التعريف، وإن قوائم إنجازات الشركة المتعددة تشهد بذلك لا سيما الحصول على بطاقة جرين سيل (العلامة الإيكولوجية) ذات الخصوصية التي تُوّجت بها الشركة لكونها تتعلق بصحة وسلامة المجتمع وكل ذلك ممكن نسبةً لخبرتنا الطويلة في هذا المجال التي تجاوزت 30 عاماً.



 


 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد