العلم يهدف إلى تمكيننا من معرفة أفضل بالعالم وعلاقتنا به، كما أنّ العلم ينير لنا الطريق في صدد ما يمكن فعله وبخصوص الوسائل والإمكانات المتاحة أو الرهانات والمخاطر. أما الإيمان فيقول لنا ما ينبغي فعله لكي نعطي لحياتنا معنى، إنه يقدم لنا الغاية من الوجود والقيم وأسباب الأمل والعمل.
«بيير كارلي»