- بعد أغنية (يحلمون) ظهرت أهزوجة (مساكين) في تأكيد على أن الأوضاع مزرية وال حالة كسيفة.
- لو لم تقف الصافرة مع ذلك الفريق وتمنحه نقاطاً لا يستحقها فأين سيكون موقعه يا ترى في سلم الترتيب..؟!
- المسكين كان يمسك بالأوراق ويداه تنتفضان بحثاً عن اسمه بين المرشحين للجان، وبعد أن خاب ظنه ظهر يقيم التغيير.
- إبعاد العضو عن التشكيل الجديد جاء بعد ثبوت تلاعبه.
- في ذلك (الروم) يترصدون مع ساعات الصباح الأولى لإجراء مقابلات مسجلة معه ليقينهم أنه في تلك الساعات على استعداد لأن يتحدث بانطلاق ودون قيود.
- في المقابلة الفضائية قال اللاعب المعتزل إن الرئيس السابق كان يستشيره لذلك لا فضل للرئيس الحالي..!!
- انتقام المدرب المطرود جاء مؤلماً وموجعاً مضافاً إليه خسائر مالية فادحة.
- خدمة التحكيم لفريقهم والتي يسعون بكل قوة لنفيها وإلصاقها بالآخرين أصبحت ظاهرة عياناً بياناً فها هو رئيس النادي الساحلي يعلن أن أصحاب الصافرة قد جهزوا فريقه لملاقاة (فريق التحكيم) بعد أن وزع بطاقات غيبت نجوم الفريق الساحلي عن المواجهة المرتقبة.
- أصبح الوقوف ضد أندية الوطن سمة لتلك الفئة.
- من يقول إننا لا نملك المال فهو لا يملك العقل.. عبارة يود صاحبها لو لم يقلها فهو اليوم يشكو قلة الحيلة وضيق ذات اليد.
- في ذلك النادي ما زالت ثقافة (التخوين) التي يعاني منها أبناؤه تسيطر على أذهان أصحاب القرار وأصحاب الأقلام المنتمين له لذلك ستطول أزمته ويطول غيابه.
- ادعاء التضرر من الصافرة المحلية والمطالبة بالصافرة الأجنبية يأتي ذراً للرماد في العيون، فالحقيقة أنهم يريدون استمرار المحلية التي يجنون وراءها مكاسب لا يمكن حصرها.
- ما يحدث لهم هو استجابة لدعوة مظلوم أو صاحب حق ضاع في ذممهم.
- مسؤولو القناة الفضائية طردوا ذلك الكذاب بعد أن حضر إليهم في حالة يرثى لها.
- بعد إعلان اسماء الأعضاء في التشكيل الجديد حاول الطعن فيها بحجة ندرة وجود المتوافقين معه في الميول معتقداً أن الاختيار يتم وفق الميول وليس الكفاءة.
- اللاعب السابق ظهر في البرنامج التلفزيوني الشهير هادئاً ومثالياً على غير العادة، مقربون من اللاعب كشفوا أن هذا الظهور الغريب له كان بهدف لفت النظر له قبيل إعلان التشكيل الجديد للجان لعل وعسى أن يقع الاختيار عليه.
- كما كان متوقعاً فقد كان أول قرارات اللجنة الجديدة مستهدفاً النادي الكبير بشكل فني.