إعلان سمو الأمير عبد الرحمن بن مساعد استمراره في رئاسة نادي الهلال أثلج صدور كل الهلاليين وأبهج حتى غير الهلاليين كون وجود سموه في المجال الرياضي يمثّل إضافة نوعية مميّزة للمنتمين للوسط الرياضي ويمثّل نموذج مشرّف لهم.
خطة مانويل جوزيه للهروب من الاتحاد لا تكون بقذف الاتهامات على شرف المنافسة الرياضية السعودية لذلك فالمدرب يجب أن ينال عقابه من الجهات الرسمية على تصريحاته الصارخة تجاه الكرة السعودية حتى ولو كان هناك توجه لإلغاء عقده من قبل الإدارة الاتحادية. فإلغاء العقد شيء.. ومعاقبة المدرب على اتهاماته شيء آخر..!
الأهداف التي سجّلها فريق الفيصلي في مرمى الأهلي الذي يقف فيه ياسر المسيليم لا تدخل في مرمى يحرسه مبتدئ..! ومرة أخرى إذا كان هناك من يتهم التحكيم بهزيمة الأهلي فهو لا يريد كشف عيوب الفريق ولا يريد معالجة تلك الأخطاء. ويفضّل بقاء الوضع الأهلاوي على ما هو عليه.
رئيس نادي الحزم أعلن استقالته رسمياً ثم ألغى عقد مدرب الفريق الكروي وغادر النادي..!
إذا كان رئيس النادي غير قادر بإمكاناته المادية وبعلاقاته مع أعضاء شرف النادي على إدارة دفة القيادة في النادي فلماذا يتقدم للرئاسة ويضع نفسه في موقف حرج..؟! هذا ما فعله رئيس الحزم خالد الحميدان. الذي لا يختلف وضع ناديه عن أوضاع أندية نجران والفيصلي والتعاون والرائد من حيث الإمكانيات المادية ولكن الاختلاف هو في قدرات رؤساء هذه الأندية ومدى استطاعة كل منهم على توفير الظروف المناسبة لفريقه. فبينما نجح رؤساء تلك الأندية بشكل نسبي فقد فشل الحميدان في مهمته.
كاد الفريق الشبابي أمام الوحدة أن يفقد نقطتين ثمينتين لو انتهت المباراة بالتعادل، حيث كان الليث متقدماً بثلاثة أهدف مقابل هدف ولكن الأخطاء التحكيمية (الحقيقية) منحت الوحدة هدفين غير شرعيين الأول من ضربة جزاء غير صحيحة والثاني من تسلّل واضح ليتعادل الفريقان ولينجو الشباب في الدقيقة الأخيرة بهدف الإنقاذ.
استعجل النصراويون مشاركة النجم محمد السهلاوي أمام الهلال قبل شفائه فعاودته الإصابة أشد مما كانت.
كالعادة بدأ الاتفاقيون يتحدثون عن إلغاء عقد المدرب مارين بعد تجديد الثقة فيه..! فهذا المدرب أصبح في مهب الريح وحسب النتائج. أسبوع تجدد الثقة فيه وأسبوع يهدد بإلغاء عقده...!