فوكس ترصد الحدث بالصورة

صدر عدد جديد من مجلة (فوكس) وهي مجلة شهرية ترصد الحدث بالصورة.. وتضمن العدد حواراً مع الأمير بندر بن محمد أحد صناع نجوم الهلال وكشف الحوار الوجه الآخر وجوانب من حياته وأسراره وشخصيته.

كما تضمن العدد حواراً مع المدرب الوطني ناصر الجوهر ذكر خلاله أن طريقة دخوله لنادي النصر حاصرها نوع من الطرافة وقال: إن أبناء الجبعا، وأحمد السوداني كانوا حريصين على انضمام شقيقي سعد وطلبوا مني التسجيل في كشوفاتهم مجاملة لشقيقي وبالفعل سجلت ولعبت للنصر 13 سنة.

ونشرت مجلة (فوكس) عدداً من الصور التي توضح طريقة إعداد البرنامج التلفزيوني الناجح (حجر الزاوية) الذي يدعو من خلاله الدكتور سلمان العودة إلى التغيير سواء على مستوى الفرد أو المجتمع والذي عاش معه المشاهدون مواقف من شأنها وعن طريقها يأتي التغيير الإيجابي.

المبتعث..

ونقطة تحول

عبر العدد الجديد من مجلة المبتعث قال معالي وزير التعليم العالي د. خالد العنقري: إن الابتعاث أفرز كفاءات علمية لم تكتفِ بالبحث والدراسة.. وقال أ. الجبير: إن تجربة الابتعاث تمثل نقطة تحول هامة في القدرة على التواصل.

وكتب أ. عبد الرحمن السدحان تحت عنوان (كنت مبتعثاً): من فتافيت الذكريات في أمريكا.

وتضمن العدد تغطية عن فوز الأديب عبده خال بجائزة بوكر العربية.. وكتبت هبة البيتي عن فيروز مقالاً بعنوان (لكي يبقى الجمال).

واشتمل العدد على استطلاع عن النادي السعودي في ملبورن.. ومسجد الملك عبد العزيز في ماربيا بأسبانيا وكتبت د. سمر السقاف الصفحة الأخيرة.. وقالت:

عندما يمضي في عيني ذكرى التخرج ماذا أرى.. وماذا يمر علي من شريط الذكريات.. أتذكر أول محطة عند تخرجي من الابتدائية كانت حفلة جميلة في منزل الأسرة.. أتذكر ملابسي وأصحابي وألعابي والهدايا التي تلقيتها.. كانت أول محطة عرفت بها معنى التخرج.

الإعلام..

وعدد مميز

خصصت مجلة الإعلام والاتصال عددها رقم (146) عن اليوم الوطني وقالت: ليكن يومنا الوطني أعواماً وأجيالاً من الإنجاز فما بذل في توحيد شتاته وما بذل في بنائه وصونه خلال العقود الثمانية الماضية إنما يضاعف من المسؤولية ويحفز على البذل لوطن أكرمنا الله بالعيش على ثراه الطاهر.

وتضمن العدد قصيدة للدكتور عبد العزيز خوجة بعنوان الملك الجليل ومقال للدكتورة ثريا العريض بعنوان (من البداوة إلى الانتماء).

وحوار مع د. محمد الرميحي الإعلامي الكويتي المعروف قال فيه: إن الإعلام العربي الجديد حفلة زار لم تنتهِ مفاعيلها بعد.

كما اشتمل العدد على حوار مع المذيع صاحب الابتسامة العريضة جميل سمان قال فيه: ابتسامتي سر دخولي قلوب الناس وقد حاول بعض زملائي تقليدها فلم يستطيعوا لأن ابتسامتي تنبع من القلب دون تصنع.

وكتب أ. عبد الله الماجد عن الشاعر الراحل بدر شاكر السياب وقال: إذا كان المتنبي شاعر العرب منذ زمانه ولا يزال فإن بدر شاكر السياب لا يزال حاضراً في ذاكرة الشعر العربي الحديث.