الكتابة بطريقة الكلمات المتقاطعة والتلاعب بالعبارات والألفاظ والابتعاد عن المباشرة في الطرح هي أساليب كتابية يلجأ إليها لينجو بنفسه من مقصلة المساءلة المسائية وليبقي على حبل الوصال ممدوداً فيما تذهب المبادئ لمزابل المنفعة والاسترزاق.
المعقّب الفضائي أصبح محل تندر الجميع وهو يطارد الفضائيات بمداخلاته الهاتفية التي يحاول من خلالها مغالطة المنطق ومخالفة الواقع وتغيير الحقائق.
المزوّر الدولي عاد لممارسة هوايته في التزييف وكانت فضيحته هذه المرة قوية.
الإدارة الجديدة جعلت من مدير الفريق الكروي رأس حربة لمهاجمة الإدارة السابقة و(اللغوصة) عليها.
اللجنة سقطت في أول اختبار بعد تعاملها مع حادثة التلويح بالأوراق النقدية على طريقة لا أرى.. لا أسمع.. لا أتكلم..!
ترتعش أيديهم وأقلامهم عند الحديث عن ناديهم خشية اللوم والتقريع لذلك يبتعدون عن طرح مشاكله وتناول معاناته من خلال الهجوم على الآخرين.
جماهير النادي تعيش المعاناة الحقيقية مع فريق مليء بالأخطاء وأقلام ناقدة (تغشهم) بالابتعاد عن ملامسة الحقيقة حفاظاً على مكاسبها ومواقعها.
الفريق في طريقه لمزيد من التراجع وفقد النقاط إذا ما استمر الوضع على ما هو عليه.
وجوده أعطى إشارة مبكرة إلى أن الفوز مستحيل في المباراة.
عدم تسلّم اللاعب مستحقاته المالية كان وراء غيابه عن أهم مباراة لفريقه.
البطولات المزعومة انكشفت مع التقرير المزيّف الذي فرحوا به ووافقوا عليه.
صفاء النيّة فقط هو كل ما يحتاجه ذلك الفريق ليعود لسابق عهده.
فضيحة التزوير الدولي غيّبته هذا الأسبوع.
أسوأ صفة في ذلك العضو أنه يحاول الاستظراف وادّعاء خفّة الدم رغم أنه من أصحاب الطينة الثقيلة.
مهاجمة الشرفي الكبير في النادي الشرقاوي لإدارة النادي كانت بسبب موقف الإدارة من قريبه في النادي الصغير.
النرجسي المعتزل لم يحبذ الاحتفال بالعالمية لأنها تعيد ذكرى يريد نسيانها بشأن إيقافه ونهايته الكروية على ما بدر منه في تلك المناسبة من سوء سلوك وألفاظ خادشة ربما ينبشها الاحتفال ويعيد فتح ملفاتها من جديد.
* الخبير التحكيمي أصاب الحقيقة وهو يصف الحكام الأجانب الذين تجلبهم الأمانة بأنهم من فئة أبو ريالين.
الأصابع تشير إلى أن (سعيد أخو مبارك) هو من يقف وراء المعلومات الخاطئة التي ظهرت على الموقع الإلكتروني.
التصريح الطائش للاعب الهداف كشف المستوى السطحي لعقلية اللاعب وثقافته المحدودة.
تصريحات الإدارة الجديدة كشفت أن هذه الإدارة قد جاءت من أجل الإساءة للإدارة السابقة وتشويه صورتها.
المعالج النفسي الذي استعانت به الإدارة قد يكون هو آخر الحلول أمام الإدارة لإخراج الفريق من أزمته.
طرد المدرب السابق بعد مباراتين فقط ومنح البديل فرصة ثلاثة أشهر للعمل دون محاسبة تكشف الفارق بين شخصية مدرب يسمح بالتدخل وآخر صارم.
عضو الشرف طالب مدير (اللغوصة) و(الكلكعة) بتجديد شهادة الصحة النفسية.
قال وين (أمينكم).. قال هالمزور..!
حالة الوفاة لم تغيّبه عن البرنامج اليومي.. كل هذا خوفاً من تجربة غيره ومن ثم عدم العودة إليه.