اكتملت فرحة عيد الأضحى المبارك برؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على شاشة التلفاز واستبشر المواطنون بسلامته من العارض الصحي الذي ألمّ به بعد كلمته التي ألقاها بمعنوية عالية وروح مرحة.. أضفت جواً من الطمأنينة لدى جميع أفراد الشعب السعودي الوفي.. الذي يبادله الشعور بالمحبة والإخلاص بقلب واحد: (نحن بخير ما دمتم بخير).. فحمداً لله على سلامتك يا خادم الحرمين الشريفين - لا بأس طهور إن شاء الله - أطال الله في عمرك وجعلك ذخراً للأمة الإسلامية يا ملك الإنسانية فقد انتهجت سياسة الشفافية التي هي جزء من شخصيتك المهيبة العادلة التي لا يملكها إلاّ الرجال العظماء.. لقد قامت الصحف المحلية مشكورة برصد مشاعر المواطنين من أرجاء المملكة.. وكانت العفوية صادقة أخرجت مكنون الحب من القلوب بألسنة تلهج بالدعاء لله العلي القدير أن يلبسك لباس الصحة والعافية.