الجزيرة - عوض القحطاني :

عبر عدد من رجال الأعمال في منطقة الرياض عن صادق مشاعرهم وفرحتهم بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز إلى ارض الوطن بعد أن منَّ الله عليه بالشفاء بعد العملية التي أجريت له مؤخرا، كما دعوا الله أن يكمل عليه الصحة والعافية ليواصل مسيرة التنمية والنهضة الحضارية التي تشهدها منطقة الرياض، وأن يستمر في أداء دوره المخلص المؤازر لإخوته خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني - يحفظهم الله - لدعم مسيرة بناء الوطن وتقدمه وازدهاره.

الجريسي: فرحة بحجم الوطن

الأستاذ عبد الرحمن الجريسي رئيس مجلس إدارة الرياض قال: إننا نحمد الله سبحانه أن مَّن على سمو الأمير سلمان الصحة وأفرحنا بعودته إلى حضن الوطن العزيز، وأن يعينه لمواصلة عطائه الثري من أجل الوطن الغالي الذي أحبه ووهبه جهده وفكره، وسهر في سبيل إعلاء رايته وتعزيز بنيان نهضته وتقوية صرح حضارته، وأن يستمر في أداء دوره المخلص المؤازر لإخوته خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني - يحفظهم الله - لدعم مسيرة بناء الوطن وتقدمه وازدهاره.

وأضاف: لا شك أن رجال الأعمال في منطقة الرياض يدينون بالحب والولاء لسمو الأمير سلمان، لعطاءاته ودعمه اللامحدود وتشجيعه الدائم لهم، واحتضانه لكل مؤسساتهم ومنشآتهم، ويعترفون لسموه بكل ما حققوه من تطور، ووصلوا إليه من مكانة في دوائر الاقتصاد ليس في المملكة فحسب، ولكن على مستوى دول المنطقة ككل، وبما يتناسب ويتواكب مع مكانة اقتصادنا الوطني الذي يعد الأكبر في المنطقة، ولا ينسون الدور المميز والداعم الذي أداه سموه لغرفة الرياض كأكبر مؤسسة داعمة للقطاع الخاص بمنطقة الرياض ومظلة ومنبر تعبر عنه، منذ تأسيسها وحتى اليوم، خصوصاً أن تأسيسها كان بتشجيع وتحفيز من سموه، وهو ما أعطى دفعة قوية لجهودها وأنشطتها، ومكنها من تقديم خدماتها للقطاع الخاص وتمثيله على النحو الفاعل، حتى أصبحت تستقطب نحو 70 ألف مشترك.

المعجل: كل الحب لسموه

وقال المهندس سعد المعجل نائب رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض: لقد استقبل كل المواطنين نبأ عودة سموه بالاستبشار والابتهاج والشكر لله سبحانه، لأنهم يكنون كل الحب لسموه، ويحملون له أعظم مشاعر الاعتزاز والتقدير والإكبار عرفاناً وامتناناً لعطائه وتفانيه من أجل الوطن والمواطنين، وأضاف المعجل أن رجال الأعمال في منطقة الرياض يدينون لسمو الأمير سلمان، ودعمه اللامحدود وتشجيعه الدائم لهم، واحتضانه لكل مؤسساتهم ومنشآتهم، كما يعترفون لسموه بكل ما حققوه من تطور، ووصلوا إليه من مكانة في دوائر الاقتصاد، وقال انهم لا ينسون الدور المميز والداعم الذي أداه سموه لغرفة الرياض كأكبر مؤسسة داعمة للقطاع الخاص بمنطقة الرياض ومظلة ومنبر تعبر عنه، منذ تأسيسها وحتى اليوم، خصوصاً أن تأسيسها كان بتشجيع وتحفيز من سموه، وهو ما أعطى دفعة قوية لجهودها وأنشطتها، ومكنها من تقديم خدماتها للقطاع الخاص وتمثيله على النحو الفاعل، مشيرا إلى أن سموه ظل يقوم بدور فاعل في دعم القطاع الصناعي بمنطقة الرياض وسعيه لتذليل العقبات التي تواجهه مما كان له الأثر الكبير في النهوض بمستوى جودة وتطور الصناعات الوطنية في منطقة الرياض.

العجلان: من غيره يستحق

من جانبه قال الأستاذ عبد العزيز العجلان نائب رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض: إن مشاعر الحب والوفاء التي أبداها المواطنون بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز إلى ارض الوطن تعبر عن وفاء هذا الشعب لقيادته التي ظلت تسعى جاهدة لتحسين مستوى معيشته وتحقيق رفاهيته عبر عدد من المشروعات التنموية التي انطلقت في كل المناطق، وأضاف إن فرحة قطاع الأعمال في منطقة الرياض بعودة الأمير سلمان إلى ارض الوطن فرحة تنبع من القلب نظرا للعلاقة القوية التي تربطه برجال الأعمال ودعمه المتواصل لهم ومشاركته لهم في كل الفعاليات التي نظمتها غرفة الرياض، إضافة إلى سعيه لحل القضايا والمعوقات التي تواجههم: وقال إننا نحمد الله سبحانه أن مَّن على سمو الأمير سلمان بالشفاء وأن يمتعه بالصحة والعافية، لمواصلة عطائه الثري من أجل الوطن الغالي الذي أحبه ووهبه جهده وفكره، وسهر في سبيل إعلاء رايته وتعزيز بنيان نهضته وتقوية صرح حضارته.

الزيد: فرحة للجميع

وقال المهندس على الزيد عضو مجلس غرفة الرياض رئيس اللجنة العقارية: إن هذه الفرحة من كل المواطنين السعوديين بعودة سموه تكشف عن مشاعر الحب لسموه، وما يحملونه له من أعظم مشاعر الاعتزاز والتقدير والإكبار عرفاناً وامتناناً لعطائه وتفانيه من أجل الوطن والمواطنين، وقال إن الإنجاز الذي سجله الأمير سلمان في بناء مدينة الرياض لتصبح واحدة من أرقى المدن وأكثرها تطورا حضاريا وعمرانيا أذهل كل الذين زاروها، وأضحت رواية تلخص وتحكي حجم الإنجاز الذي سجلته المملكة ككل على يد قادتها منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز طيب الله ثراه وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله -.

المقيرن: مهندس

نهضة الرياض

كما عبر الأستاذ خالد المقيرن عضو مجلس إدارة غرفة الرياض رئيس لجنة الأوراق المالية عن مشاعره بعودة الأمير سلمان إلى ارض الوطن قائلاً: «إن عودة سموه سالما إلى ارض الوطن بعد أن ألبسه الله ثوب الصحة والعافية تحمل الكثير من الدلالات ومشاعر الحب التي يكنها أبناء هذا الوطن لقيادتهم» مؤكدا أن الأمير سلمان ظل يقدم من وقته وجهده الكثير خدمة لهذا الوطن الغالي، كما انه كان حريصا على أن تشهد مدينة الرياض نهضة حديثة وتنمية فاعلة تعود بالخير على المواطن» مؤكدا اهتمام سموه بقطاع الأعمال يشكل شاهدا على اهتمامه بالنهضة الاقتصادية في عهده، مبينا أن ما شهدته الرياض من تنمية اقتصادية جعل منها مركز اقتصاديا هاما في المنطقة.

سعد العجلان:

شواهد وإنجازات

وقال الأستاذ سعد العجلان عضو مجلس غرفة الرياض رئيس اللجنة التجارية: إن الأمير سلمان ظل حريصا على تلمس هموم وقضايا أصحاب الأعمال في منطقة والعمل على حلها، مضيفا أن هذا الحرص من سموه أسهم في تحقيق العديد من الإنجازات التنموية في منطقة الرياض التي تشهد حركة نشطة في كل القطاعات التجارية والصناعية، كما شهدت توسعا كبيرا في المراكز التجارية مما جعل الرياض مدينة جذب استثماري نظرا للتوسع في المشروعات التنموية، وقال إن الجهود التي يقوم بها سموه في تطوير المنطقة جعلت من الرياض المدينة الأكثر رقيا وتحضرا، داعيا الله أن يتم عليه العافية والصحة ليواصل مسيرته في مجال العطاء والتنمية معربا عن سعادته بعودة سموه إلى ارض الوطن.

الكريديس: مناسبة عزيزة

* وقال الأستاذ أحمد الكريديس عضو مجلس غرفة الرياض رئيس لجنة الصادرات: إن عودة الأمير سلمان بن عبد العزيز إلى ارض الوطن مناسبة عزيزة على النفس تستحق أن يحتفي بها أبناء هذا الوطن بالشكر والدعاء لله - عز وجل - بعد شفاء سموه - حفظه الله - مؤكدا أن الأمير سلمان ظل يقدم الكثير لمدينة الرياض التي يبادله أهلها الوفاء بالوفاء قائلا: «إن الرياض في عهد الأمير سلمان شهدت نهضة اقتصادية وتنموية كبيرة تمثلت في عدد من المشروعات الاستثمارية الرائدة مبينا أن اهتمام سموه بالقطاع الصناعي أسهم كثيرا في تطوير منتجاتنا الوطنية مما اكسبها سمعة طيبة وأصبحت تجد القبول في الأسواق العالمية، مشيدا في هذا الإطار بالدور الكبير والدعم المتواصل الذي ظل يقدمه سموه لقطاع أصحاب الأعمال في منطقة الرياض وسعيه لتذليل العقبات التي تعترض طريقهم.

خالد السيف: اهتمام وإنجاز

من جانبه أوضح المهندس خالد بن مساعد السيف عضو مدلس إدارة غرفة الرياض أن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض أحد الذين كان لهم - بعد الله - الفضل في تأسيس غرفة الرياض التي تقف إنجازاتها ومشاركاتها في دعم الاقتصاد الوطني دليلا على صدق مشاعر أصحاب الأعمال وحبهم لهذا الوطن الغالي، وأضاف إننا نعتبر سموه أحد الأفذاذ الذين كان لهم دور كبير في ترسيخ هذا الكيان، ولقد ظلت تربطه علاقات قوية بمجتمع رجال الأعمال في منطقة الرياض كما انه دائم الحرص على حل قضاياهم والمشاركة في فعالياتهم المختلفة.

وقال: «لذلك ليس مستغربا أن نرى مشاعر البهجة والسرور تعلو وجوه رجال الأعمال فرحا بعودة سموه - حفظه الله - إلى ارض الوطن بعد أن متعه الله بالصحة والعافية بعد العملية الجراحية التي خضع لها مؤخرا في أمريكا، ليواصل مسيرة العطاء والتنمية التي انطلقت في منطقة الرياض».

العبدالكريم: الإنجازات تتكلم

كما أعرب الدكتور سامي العبد الكريم عضو مجلس إدارة غرفة الرياض رئيس اللجنة الطبية عن سروره بعودة الأمير سلمان وقال: إن سموه أسهم بفاعلية وكان له دور مؤثر في كل ما حققه رجال الأعمال من نجاحات اقتصادية كانت لها آثار مباشرة في دعم الاقتصاد الوطني، وأضاف أن سموه لم يبخل بفكرة وجهده في تقديم النصح والإرشاد منذ تأسيس الغرفة وحتى اليوم حيث ظل - حفظه الله - يشكل حضورا فاعلا في كل المناسبات التي عقدتها الغرفة، وأشار العبد الكريم إلى تطور الخدمات الطبية بالرياض وباتت مقصدا للكثيرين لما تمتلكه من مراكز طبية بارزة سواء على المستوى القطاع الحكومي أو الخاص، وقال إن القطاع الطبي ومشروعاته كانت محل اهتمام ومتابعة دائمة من سمو الأمير سلمان حرصا منه على توفير أرقى الخدمات الطبية للمواطنين.

الراجحي: نهضة صناعية

وقال المهندس أحمد الراجحي عضو مجلس الإدارة رئيس اللجنة الصناعية: إننا اليوم أكثر سعادة بعودة الأمير سلمان بن عبد العزيز إلى ارض الوطن ليواصل مسيرته في بناء مدينة الرياض التي في عهده شهدت الكثير من الإنجازات التنموية والاقتصادية والاجتماعية، مؤكدا أن سموه صاحب المبادرات التي جعلت الرياض مدينة حديثة تضاهي كبرى المدن العالمية كما أنها أصبحت مركزا صناعيا مهما وقبلة للعديد من المستثمرين من دول العالم، مؤكدا أن سموه قدم الكثير من المساعدات التي شجعت رجال الأعمال على إقامة العديد من المشروعات الصناعية في منطقة الرياض.

الخطيب: داعم مسيرة التنمية

كما أعرب الأستاذ أحمد الخطيب عضو مجلس الإدارة رئيس لجنة الاستثمار عن سروره وغبطته بعودة الأمير سلمان بمن عبد العزيز إلي الوطن بعد رحلة العلاج، داعيا الله أن يجعله ذخرا لهذا الوطن ليواصل مسيرة التنمية والبناء التي عمت أرجاء الوطن، وقال إن قطاع رجال الأعمال هم أكثر فرحا بعودة سموه إلى أرض حيث إنه ظل - حفظه الله - واقفا إلى جنبهم ساعيا إلى حل كل المعوقات التي تعترض طريقهم وداعما أساسيا لمسيرة التنمية في منطقة الرياض، مشيرا إلى أن سموه شكل حضورا فاعلا في جبهة العمل الاقتصادي بمنطقة الرياض حيث كانت لتوجيهاته وإرشاداته الأثر الكبير في النهضة الاقتصادية التي تعيشها منطقة الرياض اليوم.

الخريف: سعادة كبيرة

بعودة سموه

وقال الأستاذ سعد الخريف عضو مجلس الإدارة رئيس لجنة الأمن الغذائي: إن رجال الأعمال في منطقة الرياض يشعرون بسعادة كبيرة وفرحة عارمة بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز إلى أرض الوطن بعد أن أتم الله عليه نعمة الصحة والعافية، مؤكدا أن سموه كان ولا يزال الداعم لكل عمل اقتصادي واجتماعي يخدم المنطقة، وحرصه - حفظه الله - على حل أي عقبات تعترض النهضة الاقتصادية حتى أصبحت الرياض صرحا اقتصاديا شامخا ومقصدا لكبار الزوار من الدول الصديقة والشقيقة الباحثين عن فرص استثمارية أو الراغبين في إقامة علاقات تجارية تعود بالنفع للجميع.

الشمري: الأمير سلمان

رجل الخير

كما عبر الأستاذ خلف الشمري عضو مجلس الإدارة رئيس لجنة المنشآت الصغيرة والمتوسطة ورئيس لجنة أصدقاء الهلال الأحمر عن بالغ سعادته بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز إلى ارض الوطن قائلا: «نرفع أسمى آيات التهاني لسموه بمناسبة عودته إلى ارض الوطن بعد أن أتم الله عليه نعمة العافية بعد العملية الجراحية التي أجريت له مؤخرا»، مضيفا أن سموه يعد أحد أركان العمل الاقتصادي ورائد النهضة الاقتصادية التي تعيشها منطقة الرياض، كما أنه يعد أحد الداعمين لكل الأعمال الخيرية والاجتماعية سواء داخل المملكة أو خارجها.

بلشرف: عودة سموه

بشرى للجميع

وبين الأستاذ عبد الله بلشرف عضو مجلس الإدارة رئيس اللجنة الغذائية أن عودة الأمير سلمان هي بشرى للجميع نحمد الله عليها، مشيرا إلى أن الأمير سلمان بن عبد العزيز استطاع أن يسهم في إيجاد علاقة متينة بين رجال الأعمال وعدد من الجهات المسؤولة في مدينة الرياض كانت محصلتها تنفيذ عدد من المشروعات الخدمية التي عادت بالفائدة على سكان الرياض، مشيرا إلى أن سموه تربطه علاقة خاصة بأصحاب ورجالات الأعمال، مؤكدا أن هذه الصلة القوية تؤكد إيمان سموه بالدور الفاعل والأهمية الكبرى التي يقوم بها هؤلاء في دعم الاقتصاد الوطني معرباً عن سعادته بعودة سموه إلى أرض الوطن معافى.

الثنيان: الأمير سلمان الداعم الأول للشباب

وقال الأستاذ فهد الثنيان عضو مجلس الإدارة رئيس لجنة شباب الأعمال إننا في غرفة الرياض كما هي حال كل الشعب السعودي تغمرنا الفرحة بعودة الأمير سلمان الذي يعد سندا دائماً لقطاعات الأعمال ولا سيما شباب الأعمال الذين يحظون برعاية دائمة واهتمام من سموه، ومحفزا ودافعا لكل شباب الوطن،. وأضاف أن سموه كان سباقا إلى معرفة هموم ومشكلات ومعوقات التنمية في منطقة الرياض حيث يعمل جاهدا من أجل حلها، مبينا أن هذا الأمر هو سر نجاح الكثير من المشروعات الاقتصادية سواء في القطاع الصناعي أو التجاري بمنطقة الرياض التي تشهد ازدهارا في عدد منشاتها الصناعية والتجارية، داعيا الله أن يوفق سموه في مسيرته التنموية الرامية إلى إحداث نهضة شاملة في مدينة الرياض.

الحمادي: سموه باني الرياض

ووصف الأستاذ فهد الحمادي عضو مجلس الإدارة رئيس لجنة المقاولين عودة الأمير سلمان بن عبد العزيز بأنها فرحة غامرة تعم كل أبناء الشعب السعودي، وقال إن سموه من أوائل المهتمين بالتنمية الاقتصادية وقد عمل على إحداث تنمية شاملة تستهدف تحقيق رفاهية المواطنين في منطقة الرياض، موضحا أن هذه النظرة الفاحصة أدت إلى استحداث عدد من المشروعات الاقتصادية في عدد من مناطق الرياض كما أسهمت في إقامة مدن صناعية في عدد من المحافظات سيكون لها أثرها الكبير في توفير فرص عمل للشباب إضافة إلى تنمية المناطق التي توجد بها.

العمران: أعمال سموه

شواهد للتاريخ

وعد محمد بن عمران العمران عضو مجلس إدارة غرفة الرياض نبأ عودة الأمير سلمان إلى أرض الوطن بأنه نبأ افرح الصغير والكبير، معتبرا أن الحب الكبير الذي يملأ قلوب الناس لسموه لم يأت من فراغ، وقال العمران: الأمير سلمان صاحب إنجازات ستبقى على مر التاريخ شاهدا على ما قدمه سموه لعاصمتنا الغالية التي تجاوزت كثيرا من مفاهيم الزمن وقفزت إلى مصاف العواصم الأكثر نمواً وتطوراً.

وأضاف أن قطاع الأعمال يحتفظ بالكثير من الفضل - بعد الله - لسموه ولا يمكن حصر المواقف التي كان لسموه دور هام ومؤثر بها.