إنها بحق فرحة غامرة ملأت أجواء بلادنا العامرة أبداً بالحب والعرفان، والشكر لله أولاً وأخيراً
على نعمائه وجليل عطائه، اللهم حمداً لا ينبغي إلا لجلال وجهك وعظيم نعمائك، أنت المنعم ولا منعم سواك، وها قد عاد سمو ولي العهد الأمين -رعاه الله- وسمو أمير الرياض وقد منَّ المولى عليهما بموفور الصحة والعافية، فالفرحة لا تسعنا والأكف مرفوعة والألسن تلهج بشكر المنعم الوهاب على عظيم مننه وجزيل عطائه.