إنها بحق أيام مباركات، حيث اكتحلت الأعين بذلك المقدم الميمون بعد أن مَنَّ المولى جلت قدرته وعظم عطاؤه على سمو ولي العهد الأمين - حفظه الله ورعاه- وعلى سمو أمير الرياض بجزيل نعمائه وعظيم عطائه. لقد حلت الفرحة بربوع وطننا الحبيب، فعودة سمو ولي العهد الأمين وسمو أمير الرياض وهما يرفلان في حلل الصحة وموفور العافية مبتغى كل فرد في هذا البلد المعطاء. حفظ الله سموهما ورعاهما بعينه التي لا تنام وفضله الذي لا يضام.