بعودة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للالتقاء مُجدَّداً لإضافة بنى جديدة تُعزِّز مسيرةَ مجلس التعاون، التي أنجزتْ صرحاً أصبح من أهمِّ الصروح الإقليمية والدولية والتي عُدتْ مثالاً لا يمكن أن تحققه الدول إلا بالإدارة والتخطيط السليم دون تدخل الآخرين.. بعودتهم إلى المكان الذي أُعلن فيه إنشاء
...>>>...
|