اللاعب الأجنبي ضرب زميله المحلي أثناء التدريب فوجّه له الكاتب نصيحة بأن عليه أن لا يستجيب للاستفزازات...!!
يحاول الاستذكاء على المتلقي عندما يبدي رأيه المطبوع بشكل مخالف ومعاكس عن رأيه الفضائي. هو لا يحاول المراوغة مع المتلقي ولكنه يراوغ أصحاب المال فيقول لكل واحد منهم ما يود سماعه.
لا يخجل وهو يردد في كل مرة أنه صاحب علاقات دولية وخبرة وتخصص رغم أنه فشل في التعامل مع طبال فرقة المشجعين في ناديه.
ذلك الذي لفظته متذيلة الصحف بعد أن قادها إلى مهاوي الردى ما زال يعبث بعقول الصغار ويبث تعصبه بينهم في سلوك كتابي ينم عن عقل صغير وفكر متخلف.
قال إنه كان يشك في نجاح الدوحة في الاستضافة العالمية لولا أنه شاهد هذا النجاح الكبير في البناء الحضاري لمدينة أبوظبي. كلام لزوم أكل العيش.
تألق لاعبهم في مباراة واحدة فتحولوا جميعاً إلى التشجيع ونجا المدرب من مقصلة نقدهم المنفلت.
عضو الشرف توهق بعد أن أصبحت استراحته مزاراً لكل من هبّ ودبّ وأصحاب العشتو بحجة أنهم من محبي النادي.
تهديد اللجنة بممارسة الضغط الإعلامي جاء من باب إبعاد شبهة الاستفادة من قراراتها.
الغيرة من ظهور الإعلامي الكبير وحضوره المميز في البرنامج الخليجي الشهير جعلهم يتابعونه ويعلقون عليه في برنامجهم التعيس.
ظهور الفضائية الجديدة سيعيد ترتيب الفوضى الناشئة حالياً في سوق القنوات الرياضية.
* الإهمال الإداري جعل من الفريق الأولمبي ملطشة لكل من هبّ ودبّ.
شفافية الرئيس الشاب ووضوحه وتغليبه مصلحة ناديه على كل ما عداها جعله يعلن وبكل صراحة من هو الطرف الذي يحاول عرقلة ناديه من العودة لسابق عهده.
الشرفي (الكلاك) انكشف أمام الجميع عندما اتضح مقدار دعمه لناديه.
في التغطيات العالمية لمونديال الأندية تم تجاهل النسخة الأولى تماماً على اعتبار أنها تجريبية.
تدخلوا في برمجة المباريات لكي لا يكون لغياب اللاعبين الموقوفين تأثير.
في حديثه الصحفي الأخير كشف الرئيس عن فكر راق ومختلف تماماً عن الثقافة السائدة في ناديه وذلك يعود لسبب بسيط وهو أنه لم يخالط تلك الثقافة منذ وقت مبكر فلم يتلوّث فكره بأحقاد تم زرعها في رؤوس فارغة.
الصحفي التقليدي مارس عادته السيئة بمحاولة نفي أخبار زميله النشط..!!
الفشار ينوي حضور أقرب مباراة لفريقه بعد التمهيدات التي قامت بها أقلام الريموت كنترول من خلال مهاجمة الإدارة الحالية والتقليل من شأنها. مثلما فعلوا مع الإدارة السابقة.
المذيع المتألق لم يكن خروجه بسبب العرض المادي المغري فقط ولكن لأن هناك من لا يريد بقاءه.
لاعبو الفريق الكبير اكتشفوا أنهم بدؤوا الموسم بلا مدرب بعد أن حضر المدرب الجديد ذو الشخصية القوية.