ستوكهولم - (ا ف ب)
عززت الشرطة السويدية إجراءاتها الأمنية في العاصمة ستوكهولم الثلاثاء فيما يواصل المحققون بحثهم عن شركاء محتملين للانتحاري المفترض تيمور عبد الوهاب المسؤول عن تفجير كان يمكن أن يوقع مجزرة بين المتسوقين قبل أعياد الميلاد ورأس السنة.
وصرح المتحدث باسم شرطة ستوكهولم كيل ليندغرين: «لم يتم رفع مستوى التهديد، ولكن بعد ما حدث نعتقد أن سكان ستوكهولم يحتاجون إلى رؤية مزيد من رجال الشرطة منتشرين في العاصمة، وأن يتمكنوا من التحدث معنا عن هذا الحادث الخطير جدا الذي وقع». وقال «لدينا قوة إضافية من نحو 40 ضابط شرطة إضافة إلى متطوعين منتشرين في الشوارع وقطارات الأنفاق ومحطات القطارات ومراكز التسوق وفي كل مكان مكتظ لكي يكون تواجدنا ظاهرا وملموسا».
طالع دوليات